الصفحه ١٢٠ : سلامة (٣).
وفيها : ملك مانع
بن شبيب البصرة (٤) ، وهي سنة عروى على السهول ، قتل منهم سبعون رجلا
الصفحه ١٢١ :
سابقة : وفي سنة سبع ومائة وألف : ظهر سعد بن زيد الشريف إلى نجد
، ونزل إلى بلد أشيقر المعروف
الصفحه ١٢٥ : (٢) المكي الشافعي (٣).
وفيها : تأخر نضاج
الرطب في النخل ، ولم يشبع الناس منه (٤) إلا بعد سبعة عشر يوما من
الصفحه ١٣٢ : ، واستمر فيها إلى
وفاته سنة ١١٢٩ ه. ومدة جميع الولايات الخمس ، عشر سنين وسبعة أشهر ، وسعيد هذا
جدّ الأشراف
الصفحه ١٣٥ : سدير (٥).
سابقة : وفي سنة سبع عشرة ومائة وألف : وقع بين أهل الروضة وأهل
سدير وصاحب جلاجل حرب ، قتل
الصفحه ١٥٢ : ء.
سابقة : وفي سنة سبع وثلاثين ومائة وألف ، والمحل والقحط والغلاء
إلى الغاية في هذا الوقت الشديد المسمى
الصفحه ١٥٩ : محمد رئيس الأحساء (٢) ، فظهر بعسكر كثير فأخذوهم ، وانهزم لآل ظفير سبعون فرسا
وركائب وإبل ، فاعترضهم
الصفحه ١٦٨ : إلا سنة سبع وخمسين ، وهي
أول الكتاب وهي التي قدم فيها محمد بن عبد الوهاب رحمهالله بلد الدرعية ، وقد
الصفحه ١٦٣ : رئيس
الأحساء في هذا الوقت هو علي بن محمد الذي حكم من سنة ١١٣٥ ه وهو الذي قتل أو مات
في سنة ١١٤٢ ه
الصفحه ٣٦ : خلال هذه المصادر نجد أن الذي حكم بعد أجود (٨٧٥
ـ ٩١١؟) هو ابنه محمد (٩١١ ـ ٩١٦ ه؟) ، ثم بعده صالح بن
الصفحه ٣٧ : الأناضول ، قام
بحركته أيام حكم بايزيد الثاني ، والذي قضى عليها هو السلطان سليم الأول. أما اسمه
الحقيقي فلا
الصفحه ٣٨ : ملكا في عام ٩٠٧ ه.
وتوفي عام ٩٣٠ ه ، عن عمر يناهز الثامنة والثلاثين ، قضى منها ٢٤ سنة في الحكم.
انظر
الصفحه ٤٧ :
سنة ٩٥٩ إلى ٩٦٣ ه. أما فاتح باشا فيعرف بتمرد لي باشا ، حكم في المدة بين ولاية
محمد باشا بلطه جي ، وهي
الصفحه ٥١ : باشا : يعرف
ببكر صوباشي [أي رئيس الفرقة] حكم بغداد من سنة ١٠٣١ ه إلى سنة ١٠٣٢ ه. وكان
قتله على يد شاه
الصفحه ١٢٣ : لأخذهم إمارة الدرعية من
الفرعين الذين تصارعا واختلفا ، وهما فرع آل مقرن وآل وطبان. وهذا الصراع أفقدهم
حكم