الصفحه ٥٣ : » ، هو الشيخ عبد الرحمن
البهوتي وليس منصورا ، وذلك لأن متن الدليل ألف قبل ولادة الشيخ منصور بسنة أي عام
الصفحه ٦٦ : ما قاله العصامي في تاريخه المسمى سمط
النجوم ، وذلك لأن جميع نسخ عنوان المجد قد أسقطت بقية الجملة
الصفحه ٩٨ : ، واسمه محمد الحارث
، وليس أحمد الحارث ، لأن أحمد بن محمد الحارث توفي في مكة في تاسع رجب سنة ١٠٨٥ ه.
انظر
الصفحه ١١٠ : الفاخري ، ص ٨٢ : فقد ذكر أنه محمد بن
علي ، ولعل الصحيح ما أثبت هنا لأنه يتطابق مع تاريخ المنقور المعاصر
الصفحه ١١٦ : محمد بن حيدر (٢) : وهذا الوباء (٣) لم يعهد مثله ، لأنه أفنى البصرة وأخربها (٤) خرابا لم يعمر إلى زماننا
الصفحه ١٢٧ : الحويزة وملكوها
(٢).
وفيها : ملك آل
أبي راجح الربع المعروف في روضة سدير وهو لأبي هلال (٣) ، وذلك لأنه
الصفحه ١٣٩ : المشتاق كتب حسين بدلا من
حسن ، ص ١٦٧.
(٢) جاء في طبعة
الدارة ، ج ٢ ص ٣٥٧ : غرير ، وهو الصحيح لأن سعدون
الصفحه ١٥٨ : عبد الله بن حسن بن محمد أبو نمي الثاني ، ذكر أنه رئيس مكة وهو
غير صحيح ، لأن المذكور رام الإمارة وحاول
الصفحه ١٥ : ابن لعبون أبدا ،
ولم يعده من مصادره التي ذكرها في مقدمة كتابه. وقد نعذره إذا علمنا أن هذا المنهج
كان
الصفحه ١٢ : من حيث
انتهى الآخرون ، بل يبدأ من حيث بدؤوا ، إلا إذا كان في ذهنه حدث يجعله منطلقا
لتاريخه. فمؤرخو
الصفحه ٤٠ : في بلاد العجم ، وأحرق جميع
كتبهم ومصاحفهم. وكلما مر بقبور المشايخ نبشها وأحرق عظامها. وإذا قتل أميرا