الصفحه ١٤٠ : : وهبّ.
(٣) عند المنقور ص ٨٢
: أن هذه الأحداث في سنة ١١٢٣ ه.
(٤) زاد في طبعة
الدارة ، ج ٢ ص ٣٥٩
الصفحه ١٥٢ : : أكثر.
(٤) جاء في طبعة
الدارة ، ج ٢ ص ٣٦٦ : الزاد.
(٥) جاء في طبعة
الدارة ، ج ٢ ص ٣٦٦ : حتى لا يوجد
الصفحه ٢٠٦ : الفوائد
وعقيان القلائد ، ه ٤٣.
دليل الطالب ،
٥٣ ، ه ٥٣.
الروضة الأنيقة (الأنيعة)
، ٤٣ ، ه ٤٣.
زاد
الصفحه ١٥٦ : زيد في أربعين رجلا ، ومعهم محمد
بن سعود وغيره ، فأدخلهم في قصره ، ثم أدخل رجالا من قومه في مكان
الصفحه ١٤٦ : ، ثم سار إلى الدرعية ونهب فيها بيوتا من
الظهرة وملوى والسريحة ، وقتل أهل الدرعية من قومه قتلى كثيرة
الصفحه ١٣ :
لعبون» أشملهم ، إذا بدأ تاريخه منذ هبوط آدم عليهالسلام إلى الأرض ، وأخيرا جعل «ابن غنام» بداية تاريخه
الصفحه ١٢٩ :
(١) من : ليست في النسخة المخرومة ، ولا في طبعة الدارة. وبهذا
يختلف المعنى لأن بدون : من ، يكون الذي صبح
الصفحه ٣٧ : أخ لمحمد ، لأن مقرن هذا هو : ابن زامل بن أجود ،
ثم علي بن أجود (٩٢٧ ه) ، عم مقرن ، ثم ناصر بن محمد
الصفحه ١٣٢ : سنة ١٠٧٠ ه. انظر ابن بسام ، علماء نجد ، ج ٤ ، ص
٤١.
(٢) يشير ابن بشر هنا
إلى تاريخ ابن يوسف لأنه هو
الصفحه ١٦٨ : (٢) ، وهي السنون التي سبقت أوله ، وألحقتها فيه لتكميل
الفائدة كما تقدم ، لأنه لم يكن بعد هذه السنة السابقة
الصفحه ٧ :
ويكتسب تاريخ ابن
بشر أهميته لأن مؤلفه استطاع بنظره الثاقب ، واطلاعه الواسع ، وعلمه الغزير ، أن
الصفحه ١١ : أو نقله ، شأنه شأن «ابن غنام» ، و «ابن لعبون»
، مع أنه لو فعل ذلك ، لما استطاع أحد أن يلومه ، لأن هذا
الصفحه ١٨ : ، فوجدت الأمر أكثر التباسا ، لأن النص فيها مختلف كل الاختلاف عما في
المطبوع ، فهو يشير إلى أن المقتول هو
الصفحه ٢١ : ١٢٧٤ ه ، وهو في أحد شهري ذي القعدة أو ذي
الحجة ، لأن الناسخ اكتفى بذكر كلمة : ذي ، ولم يضف عليها شيئا
الصفحه ٣٥ : مقرن بن محمد أن ابنه عبد الله هو أمير
الرياض ، مما يوقع في اللبس ، لأنه يذكر أن مقرن في أول الأمر هو