البير أخذوا قافلة (١) لأهل العيينة ، لأن (٢) عبد الله (٣) أخذ لهم إبلا (٤) ، فسار إليهم ساطيا (٥) عليهم ، فلما وصل البير جلست (٦) السطوة (٧) تحت جدار كبير (٨) من جدران البير ، فأراد الله سبحانه أن الجدار ينزل (٩) على تلك السطوة ، فمات منهم خلق كثير تحته (١٠) ، وموجب (١١) مسير (١٢) الشيخ
__________________
ج ٢ ص ٣٢٧ فكان : ومعه عسكر كثير وفيهم الشيخ القاضي سليمان بن علي وغيره من الأعيان. وفي النسخة ب : ومعه من أهل بلده رجال كثير ، وفيهم الشيخ سليمان بن علي القاضي وغيره من الأعيان.
(١) في النسخة المخرومة ص ٢٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ ، بعد قافلة : من اللباس.
(٢) في النسخة المخرومة ص ٢٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ ، بعد لأن : رئيسها.
(٣) زاد في النسخة المخرومة ص ٢٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ : المذكور.
(٤) في النسخة المخرومة ص ٢٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ ، بعد إبلا : من سوانيهم فأخذوا القافلة لأجلها.
(٥) في النسخة المخرومة ص ٢٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ : ليسطوا.
(٦) جاء في النسخة المخرومة ص ٢٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ : فلما وصل إلى البير بجنوده جعل.
(٧) في النسخة المخرومة ص ٢٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ ، بعد السطوة : وأهل النجدة من قومه.
(٨) كبير : ليست في النسخة المخرومة ولا طبعة الدارة.
(٩) في النسخة المخرومة ص ٢٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ : ينهدم.
(١٠) في النسخة المخرومة ص ٢٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ : تحت الهدم.
(١١) موجب : ليست في النسخة المخرومة ، ولا في طبعة الدارة.
(١٢) جاء في النسخة المخرومة ص ٢٤ : وسير الشيخ سليمان وأمثاله معهم للإصلاح بينهم. أما طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٧ : ومسير الشيخ وأمثاله معهم للإصلاح بينهم.