الصفحه ٤٨ :
حسين (١) الشريف ، وقتل أهل القصب (٢) ونهبهم ، وفعل الأفاعيل العظيمة (٣).
وفيها : انتقل
الشيخ
الصفحه ٥٣ :
العالم مرعي بن
يوسف الحنبلي ، وكانت له اليد الطولى في معرفة الفقه وغيره ، صنف «الغاية» ـ الكتاب
الصفحه ٦١ :
وألف في ذلك رسالة
لطيفة سماها «سيف الإمارة على مانع نصب الستارة».
ثم لما كان يوم
الجمعة تاسع
الصفحه ٦٤ :
ثم في المحرم
افتتاح عام خمس وأربعين وألف ، شرع الأمير رضوان في تهيئة الحصى للمسجد الحرام ،
ففرشه
الصفحه ٧٦ :
على نجد ، ونزل
الروضة ـ البلدة المعروفة في سدير ـ ، وقتل رئيسها ماضي بن محمد بن ثاري (١) ، وفعل
الصفحه ١١٣ :
وتمر ثلاثة
أصواعه
بدفع المحلق
فيها نزج (١)
وبرّ فحرف
بوسقينه
الصفحه ١٤٣ : ، وقصدوا اليمامة ، ونازلوا أهلها ونهبوا
منها منازل ، وظهر عليهم البجادي بأربع من الخيل (١).
وفيها : مات
الصفحه ١٦٤ : وبنو حسين وعربان شمر متنازلين من ببان (١) إلى الدجاني (٢) في خطيطة حيا اجتمعوا فيها ، والذي غيرها قحط
الصفحه ٩ :
أما ابن بشر في «عنوان
المجد ...» ، فقد قصد بها السنوات التي سبقت ظهور الدعوة الإصلاحية ، ونهج
الصفحه ١١ :
إن المدقق في هذه
السوابق ، يجد أن ابن بشر اطلع على أغلب التواريخ النجدية ، التي تغطي المدة
الزمنية
الصفحه ٣٣ :
، وتداولتها ذريته من بعده ، والوصيل والنعمية موضعان معروفان في الوادي أعلى
الدرعية.
وفيها : قدم ربيعة
بن
الصفحه ٣٥ : عبد الله الذي جعله عبد العزيز
أميرا في الرياض يوم فتحه (١).
وأما محمد فخلف
عدة أولاد ؛ منهم : فيصل
الصفحه ٨٧ : بن أبي طالب رضياللهعنهم.
ودخل معهم فيها غيرهم بأرض نجد والشرق.
(٢) ووقعة هتيم
العوازم : ليست في
الصفحه ١٤٩ :
«الإمداد في علوّ
الإسناد» (١) ، ترجم له الشيخ سالم ابن أخت الشماع الكرمي فأطنب ، وذكر
وفور علمه في
الصفحه ١٦٩ :
وأقيمت الصلوات ،
وأديت الزكوات في جميع هذه الجزيرة ، على الوجه المشروع بالآيات والأحاديث الشهيرة