الصفحه ٦٥ :
ثم إنه في موسم
العام المذكور توجه بالباب القديم إلى مصر ، واستلمه صاحب مصر وأرسله إلى السلطان
مراد
الصفحه ٧٤ : لذلك ، إلا حاشية الخلوتي فإن (٣) فيها فوائد جليلة.
سابقة : وفي سنة ست وخمسين وألف (٤) : مات الشيخ عبد
الصفحه ٩٤ : : الوقت المشهور الذي غلت فيه
الأسعار ، المعروف (٣) جرمان ، غلت الأسعار ، وانحدرت فيه البوادي من الفضول
الصفحه ١٠٣ :
وفيها : قتلت سطوة
الدلم ، وذلك أن رئيسها زامل سطا عليه عشيرته ، وقتل منهم قتلى كثيرة (١) ، منهم
الصفحه ١٠٨ : ، وقتل منهم عدة رجال ، وهذا يسمى :
الكمين الثاني.
وفيها : سار أهل
بلد حريملاء ومعهم محمد بن مقرن صاحب
الصفحه ١٣٣ :
وفي ولاية سعيد
المذكور حصل في مكة اضطراب وغلاء وخوف وخراب ، إلى أن دبر سليمان ـ باشا جدة ـ في
عزله
الصفحه ١٣٦ :
وفيها : قاظ نجم
بن عبيد الله بن غرير بن عثمان بن ربيعة بلد ثادق ، وعبيد الله المذكور أحد أولاد
الصفحه ١٤٤ :
وفي السنة السابعة
بعد هذه في أولها في المحرم : حصل برد ـ بإسكان الراء ـ أضرّ بالنخل (١) ، وكسر
الصفحه ١٤٨ :
__________________
منصور النصوجي
والشيخ أحمد الشيتني وأما مشايخه في الطريق وأساتذته في الإرشاد
الصفحه ١٥٦ :
رئيسها عبد الله
بن معمر كما تقدم في السنة قبل (١) هذه ، طمع زيد بن مرخان وأتباعه في أموالها
الصفحه ١٦٢ :
الحنو (١) ، وكان يوما عظيما ، والحاج في الغاية من الأموال والرجال
غير أنه خال من التدبير ، وأميرهم
الصفحه ١٢ :
«الفاخري» أنه توفي
عام ١١٠٨ ه ، والصحيح أن وفاته كانت في سنة ١١١١ م ، وتاريخه يعج بمثل ذلك ، مما
الصفحه ١٨ : ، فوجدت الأمر أكثر التباسا ، لأن النص فيها مختلف كل الاختلاف عما في
المطبوع ، فهو يشير إلى أن المقتول هو
الصفحه ٣٤ :
أبيه وكثر (١) جيرانه من الموالفة وغيرهم (٢) ، واستولى على الملك في حياة والده ، واحتال على قتل
الصفحه ٤٤ : والوفاء ، وكانت وفاته يوم الخميس سابع عشر ربيع الأول
من هذه السنة (٢).
سابقة : [قال العصامي في «تاريخه