الصفحه ٨٢ : المعروفة في سدير في حرب بينهم (٣).
وفيها : مات
الشريف زيد بن محسن (٤) ، وتولى (٥) سعد (٦) بعد منازعات
الصفحه ٨٤ : بن أحمد وزيره قرا مصطفى ،
فأخذها له (٣).
وفيها (٤) : قتل (٥) جلاجل بن إبراهيم شيخ (٦) آل ابن خميس
الصفحه ٩٩ :
البيت الشريف ،
والماء ملأ (١) الطريق ، والماء يكور في المسجد (٢) ، وأقطار من الجمال (٣) في السيل
الصفحه ١٠٥ : الأول.
وفيها : غلا
الطعام من الحنطة وغيرها ، وصارت الوزنة بمحمدية والصاع بثلاث ، ولم يطل (٥). وسموها
الصفحه ١١١ :
لآل عثمان أهل
الخرج (١).
وفيها : توفي الشيخ
الفقيه عبد الله بن محمد بن ذهلان ، قيل (٢) : إنه من
الصفحه ١١٢ :
وفيها : توفي أخوه
الشيخ (١) عبد الرحمن بن محمد بن ذهلان ، والشيخ الفقيه محمد بن عبد الله أبا سلطان
الصفحه ١٣٢ :
أحمد بن محمد بن
عضيب الناصري (١) ، وغيره. وقد رأيت في بعض التواريخ (٢) أن وفاته ووفاة الشيخ حسن بن
الصفحه ١٥٠ :
سابقة : وفي سنة خمس وثلاثين ومائة وألف : مات سعدون بن محمد آل
غرير الحميدي صاحب الأحساء ، في
الصفحه ١٥١ :
وفي سنة ست
وثلاثين ومائة وألف : عم المحل والقحط والغلاء (١) من الشام إلى اليمن في البادي والحاضر
الصفحه ١٦١ : (٤) ، وهم أربعة أمراء في بلد التويم ، كل منهم يدعي الرئاسة
لنفسه.
فبهذه السابقة (٥) وغيرها مما مر يتبين
الصفحه ١٦٧ :
وفيها : أخذ
الشخته (١) والدريبي رئيس بريدة وآل جناح والظفير بلد عنيزة ، ثم سطوا
أهل الشماسية على
الصفحه ١٧ : ، ولا نكاد نظفر بمؤرخ اهتم بما قبل ذلك التاريخ ، إلا أننا وجدنا تاريخا ،
يعدّ نادرا في تجاوزه ذلك
الصفحه ٢٤ :
عملنا في التحقيق
ذكرنا من قبل أن
هذا التحقيق اعتمد على ثلاث نسخ خطية ، واستبعاد نسخة رابعة لما
الصفحه ٤٧ :
نائبا من جهة
الروم (١) ، وانقرضت منه (٢) دولة آل أجود الجبري العامري وذويه (٣).
و (٤) في سنة
الصفحه ٦٣ :
التاريخ المذكور (١).
وذكر في موضع آخر
في ترجمة السلطان مراد المذكور قال : ومن آثاره إصلاح ما وقع في سطح