الصفحه ١٠٠ :
وفيها : قتل (١) عدوان بن تميم رئيس بلد الحصون (٢) ، وقتل محمد بن بحر صاحب بلد الداخلة (٣).
سابقة
الصفحه ١٠٢ :
في (١) الوشم ـ ، وتولى فيها عبيكة بن جار الله (٢).
سابقة : وفي سنة أربع وتسعين وألف ، قال الشيخ
الصفحه ١١٩ :
فيه محمد بن سويلم
بن تميّم رئيس (١) الحصون (٢).
وفيها : كانت وقعة
بين أهل ثادق وأهل البير ، قتل
الصفحه ١٢٥ :
وفيها : جرت وقعة
الأبرق بين الظفير والفضول ، وصارت على الفضول ، وربط عبد العزيز الشريف سلامة بن
الصفحه ١٢٧ : الحويزة وملكوها
(٢).
وفيها : ملك آل
أبي راجح الربع المعروف في روضة سدير وهو لأبي هلال (٣) ، وذلك لأنه
الصفحه ١٣٤ :
وفيها : اشتد
المحل والغلاء ، وهلك أكثر هتيم وبعض أهل الحجاز.
وفيها : ولد الشيخ
محمد بن عبد
الصفحه ١٥٤ : العيينة أفنى غالبهم ، مات فيه رئيسها عبد الله بن محمد
بن حمد بن عبد الله بن معمر ، الذي لم يذكر في زمنه
الصفحه ١٦٥ :
وفيها : دخل
الوباء البلدان وأكل جميع نبات الأرض ، وأغاروا عتيبة على الحاج وأخذوه ، وقتل
منهم رئيس
الصفحه ٢٠ :
وصف النسخ المعتمدة في التحقيق
اعتمدنا في تحقيق
السوابق على ثلاث نسخ خطية ، واستبعدنا نسخة رابعة
الصفحه ٤٢ :
العلامة أحمد بن
يحيى بن عطوة بن زيد التميمي الحنبلي ، ودفن في بلد الجبيلة المعروفة (١) ، وكان له
الصفحه ٤٣ : المستقنع مختصر المقنع» و «الحاشية
على التنقيح» (٥) ، وغير ذلك. وكانت له اليد الطولى في معرفة المذهب وتنقيحه
الصفحه ٦٨ : (٤).
ثم إنه حدث في
ملهم وباء وقحط ، فجلى (٥) عنه أكثر أهله ، فنزلوا في العيينة.
وأما علي بن
سليمان
الصفحه ٧٨ :
وفي آخر التاسعة :
توفي الشيخ العالم (١) محمد (٢) بن إسماعيل الحنبلي النجدي ، المعروف (٣) في بلد
الصفحه ٨٣ :
وهذه السنة هي أول
المحل والوقت المشهور الذي هثلت (١) فيه عربان عدوان (٢) وغيرهم ، المسمى : صلهام
الصفحه ٩٠ : حميد هذه للأحساء فقال : [الوافر]
رأيت البدو آل
حميد لما
اتوا (٣) أحدثوا في الخط