الصفحه ٧٤ : لذلك ، إلا حاشية الخلوتي فإن (٣) فيها فوائد جليلة.
سابقة : وفي سنة ست وخمسين وألف (٤) : مات الشيخ عبد
الصفحه ٧٥ : محمد بن إسماعيل وهو على
ثرمدا.
(٩) زاد في النسخة
المخرومة ص ٢١ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : وألف.
الصفحه ٧٧ : (٣).
سابقة : وفي سنة ثمان وخمسين وألف : قتل دواس بن محمد بن عبد
الله بن معمر (٤) ، وتولى في العيينة محمد بن
الصفحه ٧٨ : (٧). وكان ابن إسماعيل المذكور معاصرا للشيخ (٨) سليمان بن علي بن مشرف (٩).
سابقة : وفي سنة ثلاث وستين وألف
الصفحه ٨٢ :
سليمان وأمثاله معهم
لأجل الإصلاح بينهم (١).
سابقة : وفي سنة ست وسبعين وألف : هدم (٢) شمال القارة
الصفحه ٨٥ :
سابقة : وفي سنة تسع وسبعين وألف : توفي الشيخ العالم (١) القاضي سليمان (٢) بن علي بن محمد بن أحمد
الصفحه ٨٦ : ثمانين وألف : وقعة الشريف
__________________
(١) جاء في طبعة
الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٩ ، بعد القصير : وابنه
الصفحه ٩٣ : ذهلان.
قال العصامي في
تاريخه : وفي سنة أربع وثمانين وألف : خرج الشريف بركات (٣) ـ ومعه الأشراف
الصفحه ٩٤ :
للشريف (١) ، فاستباح (٢) ديارهم ، ونهب أموالهم ، وقتل خيارهم.
سابقة : وفي سنة خمس وثمانين وألف
الصفحه ٩٦ : (٧) الأحساء (٨).
سابقة : وفي سنة ثمان وثمانين وألف : ظهر محمد الحارث إلى نجد ،
وقتل غانم بن جاسر رئيس
الصفحه ٩٧ : السيل.
سابقة : وفي سنة تسعين وألف : حج سيف بن عزاز (٥) ، وعبد الله بن دواس (٦) ، والعالم محمد بن ربيعة
الصفحه ٩٩ : وألف : وقعة تسمى دلقة بين عنزة
والظفير ، قتل من عنزة مقتلة كثيرة (٦) ، منهم : لاحم بن خشم النبهاني
الصفحه ١٠٠ : : وفي سنة ثلاث وتسعين وألف : مات براك بن غرير بن عثمان
رئيس آل حميد وبني خالد ، وتولى بعده أخوه محمد
الصفحه ١٠١ : (٦) ، وستأتي هذه القصة بأبسط من هذا في سنة تسع وخمسين ومائة
وألف (٧).
وفيها : قتل :
راشد بن إبراهيم (٨) صاحب
الصفحه ١٠٢ :
في (١) الوشم ـ ، وتولى فيها عبيكة بن جار الله (٢).
سابقة : وفي سنة أربع وتسعين وألف ، قال الشيخ