الصفحه ١١٧ : براك ، وقتل أيضا في مسيرهم
الأول حسن جمال (٣) وابن عبدان ، ثم قتل سرحان وتولى في بني خالد سعدون بن
محمد
الصفحه ١٢١ : (٣) العلماء المعروفين في أشيقر (٤) ، فخرجا إليه وحبسهم ، وكان ذلك في رمضان (٥) يوم إحدى وعشرين منه
الصفحه ١٥٣ :
ثم أنزل الله فيها
الغيث (١) ، وكثرت السيول والخصب والنبات في كل مكان ، ولم تزل الشدة والجوع والموت
الصفحه ١٦٠ :
وفيها : توفي إمام
اليمن القاسم بن الحسين ، الملقب بالمتوكل (١).
سابقة : وفي سنة إحدى وأربعين
الصفحه ٥٨ : مكة في آخر (١) شعبان ، ثم إن الشريف أمر المهندسين والفعلة بتنظيف باطن
الكعبة (٢) مما وقع فيها من
الصفحه ٧٧ :
وفيها : قتل ناصر
بن عبد الله بن معمر راعي العيينة ، قتله ابن أخيه دواس بن محمد بن عبد الله بن
معمر
الصفحه ٧٩ :
وفي سنة خمس وستين
وألف : قتل مرخان بن ربيعة ، قتله وطبان واستولى على غصيبة المعروفة في الدرعية
الصفحه ٨٠ : الزروع والأشجار ، وحصل بسببه غلاء بمكة
وغيرها. وأرخه بعضهم بقوله : غلا وبلا (٣).
وفيها : تولى عبد
الله
الصفحه ١٢٩ :
سابقة : وفي سنة اثني عشر ومائة وألف : صبح سعدون ومن معه (١) الفضول وأهل الحجاز الظفير ، وهم في
الصفحه ١٣٨ :
فوزان بن (١) ، ثم غدر ناصر بن حمد في فوزان فقتله ، فتولى في التويم
محمد بن فوزان ، فتمالأ عليه
الصفحه ١٤٦ :
وفيها : ظهر سعدون
بن محمد (١) بن غرير على نجد ، وقاظ فيها ، وحجر آل كثير في العارض كل
فصل القيظ
الصفحه ١٥٢ :
وفيها : سطا دجيني
(١) بن سعدون في عمه سليمان ، ثم سطا سليمان في عبد الله بن عريك ، وسلم الكل ،
ثم
الصفحه ٦٩ :
سابقة : وفي سنة ست ـ وقيل : سنة سبع ـ وأربعين وألف : وقع غلاء
ومحل في البلدان ، وكان وقت شديد سمي
الصفحه ٧٥ :
وفيها : مقتل (١) آل أبو هلال المعروفين في سدير ، قتل منهم محمد بن جمعة
وغيره (٢) ، وسميت تلك
الصفحه ٩٦ : بجرادان.
وجلا فيها (٤) مانع بن عثمان رئيس (٥) آل حديثة وذووه (٦) أهل القارة المعروفة في سدير ، وقصد