الصفحه ٣٦ : ذكر أن أجود بن زايد [هكذا] قد حج في سنة ٩١١ ه. وأنهم في أكثر من
ثلاثين ألف ، كما أورد جار الله بن فهد
الصفحه ٤٠ : البحر المذكور ، فرمى نفسه خلف المنديل من عسكره فوق ألف نفس ،
كلهم تحطموا وتكسروا وغرقوا ، وكانوا يعتقدون
الصفحه ٤٥ : أمراء البلد الحرام ، ص ٨٧ : «وفي سنة ألف وعشر توجه
مولانا الشريف حسن إلى نجد غازيا فتوفي هناك ثالث
الصفحه ٤٦ : ، وغنم خيلا وإبلا ،
ولم ينج (٥) إلا الهارب (٦). انتهى.
سابقة : وفي تمام الألف من الهجرة (٧) تقريبا
الصفحه ٤٩ : بعد الألف : توفي الشيخ ابن عفالق قاضي العيينة (٦).
وفي سنة إحدى (٧) وعشرين توفي (٨) الشيخ موسى بن
الصفحه ٥٠ :
سابقة : قال مرعي بن يوسف في «تاريخه» (١) : وفي آخر سنة (٢) سبع وعشرين وألف ، طلع في السماء قبيل
الصفحه ٥١ : العصامي في «تاريخه» : وفي سنة اثنين [اثنتين]
وثلاثين وألف ، سار الشريف محسن (٢) بن حسين إلى ناحية الشرق
الصفحه ٥٥ :
وفي سنة سبع
وثلاثين مات محسن الشريف في صنعاء (١).
سابقة : وفي سنة تسع وثلاثين وألف : حج مقرن
الصفحه ٥٦ :
تسع وثلاثين وألف
كثرت الأمطار ، ورخصت الأسعار ، ووقع السيل المشهور.
وذلك أنه لما كانت
يوم
الصفحه ٥٩ : سادس (٦) ربيع الثاني من عام أربعين بعد الألف ، وصل إلى مكة محمد
الذي (٧) متوليا قضاء المدينة المنورة
الصفحه ٦١ :
وألف في ذلك رسالة
لطيفة سماها «سيف الإمارة على مانع نصب الستارة».
ثم لما كان يوم
الجمعة تاسع
الصفحه ٦٤ :
ثم في المحرم
افتتاح عام خمس وأربعين وألف ، شرع الأمير رضوان في تهيئة الحصى للمسجد الحرام ،
ففرشه
الصفحه ٦٥ : . انتهى (١).
سابقة : وفي عشر
الأربعين بعد الألف : استالوا الهزازنة على الحريق ونعام ، أخذوه من القواودة
الصفحه ٦٧ : (٤).
سابقة : وفي سنة خمس وأربعين وألف : نزل آل أبي رباع (٥) بلد حريملاء (٦) وغرسوها ، وذلك أن آل حمد بني وائل
الصفحه ٧٠ : : وألف.
(٤) ذكره صاحب علماء
نجد ج ١ ، ص ٥٤٢. أن اسمه أحمد بن محمد بن ناصر بن محمد ، وقيل أحمد بن ناصر