الصفحه ٩٣ : ذهلان.
قال العصامي في
تاريخه : وفي سنة أربع وثمانين وألف : خرج الشريف بركات (٣) ـ ومعه الأشراف
الصفحه ١١٩ : مکة في أواخر سنة
١١٠٥ هـ ، واستمر بها أربعة أشهر، ومات سنة ١١١٣ هـ.
الصفحه ١٥٨ : لعلي عليهم وفشلهم. ثم إنهم صالحوه (٢) ورجعوا (٣).
سابقة : وفي أول سنة أربعين ومائة وألف : وقعة الساقي
الصفحه ١٦٤ :
سابقة : وفي سنة ست وأربعين ومائة وألف : قل الحيا والمطر ، وصار
بنو خالد وعنزة ومطير وعتيبة وزعب
الصفحه ٨٢ : .
(٦) هو : سعد بن زيد
بن محسن. ولد سنة ١٠٥٢ ه ، ولي مكة أربع مرات :
الأولى
: ست سنوات إلا إحدى وعشرين
الصفحه ١١٧ : سنة ألف ومائة وأربعة عشر
باختياره. وجاء في طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٤٥ : وفيها : تولى في مكة الشريف سعيد
الصفحه ٦٩ :
سابقة : وفي سنة ست ـ وقيل : سنة سبع ـ وأربعين وألف : وقع غلاء
ومحل في البلدان ، وكان وقت شديد سمي
الصفحه ٦٦ :
سابقة : وفي سنة إحدى وأربعين وألف : خرج زيد بن محسن الشريف
أمير مكة جلوي إلى (١) نجد ، وتولى مكانه
الصفحه ١٣٨ : رجال فقتلوه ، منهم المفرع وغيره من رؤساء البلد ،
وهم أربعة رجال (٢) ، فلم يستقم ولاية لأحدهم ، فقسموا
الصفحه ١٦١ :
سابقة : وفي سنة اثنين وأربعين ومائة وألف : سار رئيس جلاجل محمد
بن عبد الله بن إبراهيم وأهل بلده
الصفحه ٥٢ : ، ثم
مشى إليها السلطان مراد بعد ذلك في سنة ثمان وأربعين وألف ، فقدّر الله فتحها على
يديه (٢).
وفي
الصفحه ١٤٥ :
وفي السنة التاسعة
بعد هذه : مات الشريف سعد بن زيد (١).
سابقة : وفي سنة ثلاثين ومائة وألف : سار
الصفحه ١٦٥ : مكة أربعين رجلا (١).
سابقة : وفي سنة إحدى وخمسين ومائة وألف : ظهر خميّس العبد من
الرياض ، وتولى فيه
الصفحه ١٤٢ : بالأحمر ، والفاطر بخمس محمديات إلى أربعين في
الغاية (٦).
__________________
(١) انظر عنه :
التعليق على
الصفحه ١٤٨ : طلوع الفجر يوم الأربعاء
رابع شهر شعبان سنة تسع وأربعين وألف. ومات رحمهالله تعالى قبيل العصر من يوم