الصفحه ٨٤ :
سابقة : وفي سنة ثمان وسبعين وألف : أخذ الروم (١) البصرة ، أرسل (٢) إليها السلطان محمد بن إبراهيم
الصفحه ٨٩ : زامل العامري الجبري القيسي
على تمام الألف ، كما تقدم (٩) ، وكان أول من تولى فيه من الروم (١٠) فاتح باشا
الصفحه ٩٢ :
سابقة (١) : وفي سنة ثلاث وثمانين وألف : سار إبراهيم بن سليمان (٢) أمير بلد جلاجل مع آل تميّم
الصفحه ٩٥ :
سابقة : وفي سنة ست وثمانين وألف : كثر الله الغيث في الأرض ،
وصار ربيعا (١) سمي : ربيع الصحن ، وهو
الصفحه ٩٨ :
أحمد الحارث (١).
وفيها : أخذ ابن
فطاي غنم أهل الحصون (٢).
سابقة : وفي سنة إحدى وتسعين وألف
الصفحه ١١٨ :
سابقة : وفي سنة أربع ومائة وألف (١) : حصر ابن جاسر في أشيقر ، وأظهره بنو حسين (٢).
وفيها : قتل
الصفحه ١٢٦ : .
سابقة : وفي سنة عشر ومائة وألف (٤)
تصالح أهل أشيقر
بعد حربهم ، وربط عبد العزيز الشريف أناسا من أهل البير
الصفحه ١٣٥ : سدير (٥).
سابقة : وفي سنة سبع عشرة ومائة وألف : وقع بين أهل الروضة وأهل
سدير وصاحب جلاجل حرب ، قتل
الصفحه ١٤٥ :
وفي السنة التاسعة
بعد هذه : مات الشريف سعد بن زيد (١).
سابقة : وفي سنة ثلاثين ومائة وألف : سار
الصفحه ١٤٦ : .
وفيها : ولد عبد
العزيز بن محمد بن سعود (٢).
سابقة : وفي سنة أربع وثلاثين ومائة وألف : توفي الشيخ
الصفحه ١٦٤ :
سابقة : وفي سنة ست وأربعين ومائة وألف : قل الحيا والمطر ، وصار
بنو خالد وعنزة ومطير وعتيبة وزعب
الصفحه ١١ : الرياض للقراءة على الشيخ ابن ذهلان ، مع أن ابن ربيعة
يذكر أن ذلك حدث عام ١٠٩٣ ه ، يقول : «وسنة ألف وثلاث
الصفحه ١٣ : الثامنة والخمسون ومائة وألف ـ أو في
السابعة ، انتقل الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب من العيينة إلى الدرعية
الصفحه ١٨ : وثلاثين وألف حج مقرن وربيعة أميرا الدرعية ، ابنا مرخان بن ربيعة بن
إبراهيم».
إن مثل هذا ،
ناهيك عما سبقت
الصفحه ٣٥ : وسعود اللذان قتلا في حرب ابن دواس سنة ستين ومائة وألف ،
ومنهم الاثنان الشجاعان اللذان نصر الله بهما