الصفحه ٧ :
يكون أكثر المؤرخين النجديين شمولية في رصد الأحداث التي سبقت قيام الدولة
السعودية الأولى ، وظهور الدعوة
الصفحه ١٥ :
مصادر ابن بشر
استفاد ابن بشر في
كتابة سوابقه من التواريخ التي أشرنا إليها آنفا ، ولكنه لم يذكر
الصفحه ٢١ :
* النسخة (ب):
هذه النسخة مصورة
من أحد الباحثين ، تقع في ٢٣١ ورقة ، كتبت بمداد أسود ، ويقال في
الصفحه ٣٧ :
وفي هذا الزمان
ظهر في بلاد الروم ملحد زنديق يقال له : شيطان قالي (١) ؛ أهلك الحرث والنسل ، وعم
الصفحه ٤١ : ما في مخيمه من أثاث ومتاع وغير ذلك ، وكان لا نظير له ،
وأعطى الرعية الأمان ، وذلك في نيّف وعشرين
الصفحه ٥٦ : ، واستمر كذلك إلى أثناء ليلة الخميس وحصل معه آخر (٢) يوم الأربعاء سيل عظيم ، لم تر الأعين مثله في هذه
الصفحه ٦٦ : مائة يوم بعدد حروف اسمه (٤).
وفيها : مقتل آل
تميّم ، بتشديد الياء المثناة التحتية (٥) ، قتلوا في مسجد
الصفحه ١٤١ :
من السلطان تقرير
لولاية سعيد](١).
سابقة : وفي سنة أربع وعشرين ومائة وألف : وقع مرض في بلد ثرمدا
الصفحه ١٥٧ :
وفيها سطا النواصر
من المذنب ، ورئيسهم إبراهيم بن حسن (١) ، وخريدل آل إبراهيم (٢) في بلد الفرعة
الصفحه ١٥٨ :
وفيها : سار
الشريف محسن بن عبد الله على نجد ، وأخذ بوادي آل حبشي (١) من بني حسين عند المجمعة ثم
الصفحه ٢٥ : ، غلب عليها التصحيف في الكتاب ، ويرجع ذلك فيما يبدو إلى النقل المباشر من
مصادر أخطأت ، وظهر أن ابن بشر
الصفحه ٤٥ :
وتسعمائة : سار
الشريف حسن بن أبي نمي (١) ـ صاحب مكة ـ إلى نجد ، وحاصر معكال المعروف في الرياض
الصفحه ٥١ : العصامي في «تاريخه» : وفي سنة اثنين [اثنتين]
وثلاثين وألف ، سار الشريف محسن (٢) بن حسين إلى ناحية الشرق
الصفحه ٥ : في تاريخ نجد» (٢) ، على كل ما سبقه من التواريخ النجدية ، مثل «تاريخ الشيخ
أحمد بن محمد المنقور
الصفحه ٦٠ : البيت الشريف ، فاستفتى محمد
المذكور الحاضرين من العلماء في نصب ساتر حول البيت ، تكون الفعلة من خلفه عند