الصفحه ٣٨ : طائفة من أعوانه وسكّن الله تلك الفتنة ، وكفى الله (٤) شر أولئك الأشرار ، وذلك في سنة خمس عشرة وتسعمائة
الصفحه ١٣٣ :
وفي ولاية سعيد
المذكور حصل في مكة اضطراب وغلاء وخوف وخراب ، إلى أن دبر سليمان ـ باشا جدة ـ في
عزله
الصفحه ٤١ : ما في مخيمه من أثاث ومتاع وغير ذلك ، وكان لا نظير له ،
وأعطى الرعية الأمان ، وذلك في نيّف وعشرين
الصفحه ١٤١ :
من السلطان تقرير
لولاية سعيد](١).
سابقة : وفي سنة أربع وعشرين ومائة وألف : وقع مرض في بلد ثرمدا
الصفحه ٤٥ :
وتسعمائة : سار
الشريف حسن بن أبي نمي (١) ـ صاحب مكة ـ إلى نجد ، وحاصر معكال المعروف في الرياض
الصفحه ٦٦ : مائة يوم بعدد حروف اسمه (٤).
وفيها : مقتل آل
تميّم ، بتشديد الياء المثناة التحتية (٥) ، قتلوا في مسجد
الصفحه ١١٥ :
وفيها : أخذ
الظفير والفضول الحاجّ العراقي عند التنومة البلد المعروفة (١).
وفيها صولة محمد
آل
الصفحه ١٣٠ :
سابقة : وفي سنة ثلاثة عشر ومائة وألف : سار الفراهيد المعروفون
بآل راشد أهل الزلفي ، وسطوا في
الصفحه ١٢٩ :
سابقة : وفي سنة اثني عشر ومائة وألف : صبح سعدون ومن معه (١) الفضول وأهل الحجاز الظفير ، وهم في
الصفحه ١٣٨ : .
سابقة : وفي سنة إحدى وعشرين ومائة وألف : تولى في الدرعية موسى
بن ربيعة بن وطبان (٥).
وفي هذه السنة
الصفحه ١٢٥ : (٢) المكي الشافعي (٣).
وفيها : تأخر نضاج
الرطب في النخل ، ولم يشبع الناس منه (٤) إلا بعد سبعة عشر يوما من
الصفحه ١٢٧ :
سابقة : وفي سنة إحدى عشرة ومائة وألف : سار الروم (١) إلى البصرة وأخرجوا منها فرج بن مطلب صاحب
الصفحه ١٣٤ : عشرة ومائة وألف : جلا سعد بن زيد وابنه سعيد
عن مكة ، وحصل اختلاف بين الأشراف ، وتولى في مكة عبد الكريم
الصفحه ١٤٠ :
وفيها : مات منصور
بن جاسر والمنشرح وغيرهما من رؤساء الفضول (١).
[سابقة : وفي سنة اثنتين وعشرين
الصفحه ٤٠ :
وأظهروا الخروج
لأخذ ثار والده وجده ، وعمره يومئذ ثلاث عشرة سنة ، وكلما سار منزلا ، كثر عليه
داعية