الصفحه ١٠٥ : ، ج ٢ ص ٣٣٨ : عليهم.
(٤) زاد في النسخة
المخرومة ص ٣٤ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٣٨ : من الجنب اثني عشر رجلا
الصفحه ٦٥ :
ثم إنه في موسم
العام المذكور توجه بالباب القديم إلى مصر ، واستلمه صاحب مصر وأرسله إلى السلطان
مراد
الصفحه ٥٢ : ، وهو كتاب الغاية ، أنها كانت
في ضحوة يوم الأربعاء لخمس بقيت من ذي القعدة سنة ١٠٣٢ ه. ـ ـ ويلاحظ هنا
الصفحه ٨٥ : وجوابات كثيرة ، وصنف كتابا في المناسك ، وذكر لي أنه شرح الإقناع فلما علم
أن منصور البهوتي شرحه أتلف سليمان
الصفحه ٨٦ :
أنه شرح «الإقناع»
وسار به معه إلى الحج ، فوافق الشيخ منصور البهوتي في مكة ، فذكر له أنه شرحه
الصفحه ٢٠٦ : ).
الإمداد في علو
الإسناد ، ١٤٩ ، ه ١٤٩.
الإيضاح ، ه
١٤٧.
بهجة الناظرين
في العالم العلوي والسفلي ، ٥٣
الصفحه ٥٥ :
وفي سنة سبع
وثلاثين مات محسن الشريف في صنعاء (١).
سابقة : وفي سنة تسع وثلاثين وألف : حج مقرن
الصفحه ١١٧ : سنة ألف ومائة وأربعة عشر
باختياره. وجاء في طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٤٥ : وفيها : تولى في مكة الشريف سعيد
الصفحه ١٥٣ : ثالث
عشر من شعبان التقى ابن معمر وآل كثير عند الصيقع (٣) ، الموضع المعروف في العارض ، وانهزم ابن معمر
الصفحه ٨٢ : . وهذه أربع ولايات استغرقت خمس عشرة سنة وسبعة أشهر وتسعة أيام.
ومات سنة ١١١٦ ه ، ودفن في مكة ، وله ذرية
الصفحه ١٣٢ : أبي حسين المتقدم ذكره كانت
بعد ذلك في سنة ثلاث وعشرين أو أربع وعشرين (٣).
وهذه السنة أول
وقت سمدان
الصفحه ٤٧ :
نائبا من جهة
الروم (١) ، وانقرضت منه (٢) دولة آل أجود الجبري العامري وذويه (٣).
و (٤) في سنة
الصفحه ٤٩ : (٢) ؛ غارسهم عليه صاحب القارة المعروفة في سدير بصبحا (٣) عند بلد الجنوبية (٤).
سابقة : وفي سنة تسع (٥) عشرة
الصفحه ١٣٥ : سنة ثمان عشرة ومائة وألف : سار أهل بلد حريملاء
وابن بجاد على سبيع وهم في وادي عبيثران (٧) ، فأخذوهم
الصفحه ١٢٦ :
جلاجل ، وربط فيها
ماضي بن جاسر أمير الروضة ، ثم نزل الغاط (١).
وفيها : جلا آل
خرفان ، وآل راجح