الصفحه ٢١٦ : .
تاريخ
الدولة العلية العثمانية ، تحقيق : إحسان حقي ، ط ١ ، بيروت : دار النفائس ، ١٤٠١ ه / ١٨١ م.
(٤٥
الصفحه ١٨ : أحداث سنة ١٠٣٩ ه ، أن طبعة الدارة
نعتت مقرن وربيعة ، اللذين حجا في هذه السنة بصفة أمير على الإفراد
الصفحه ٣٦ :
وأما مقرن بن محمد
فخلف عبد الله (١) الذي جعله عبد العزيز أميرا في الرياض لما فتحه الله عليه.
وأما
الصفحه ٣٨ :
تعد ولا تحصى ،
وقويت شوكته وعظمت (١) فتنته ، فأرسل السلطان أبا يزيد (٢) وزيره علي باشا بعسكر كثير
الصفحه ٤١ : السلطانية من
ورائه ، وكادوا (٥) يقبضون عليه ، ففرّ من بين أيديهم ، وهم ينظرون إليه ،
فغنم السلطان سليم جميع
الصفحه ٥٧ : الشريف جهز
قاصدا من مكة ومعه شخص من جماعته ، لتعريف وزير مصر بهذا الخبر ، ليعرضه على سلطان
الروم (٤) إذ
الصفحه ٥٨ : الأحجار والتراب ، فما كان بأسرع من
تنظيفها.
ثم إن الشريف أرسل
إلى جدة لتحصيل خشب يجعل على الكعبة لسترها
الصفحه ٥٩ : ومعه خلعة للشريف فألبسه إياها ، ومعه (٣) نامة (٤) سلطانية ، وقرئت على الناس.
ثم شرع الآغا
رضوان في
الصفحه ٧٨ : (٧). وكان ابن إسماعيل المذكور معاصرا للشيخ (٨) سليمان بن علي بن مشرف (٩).
سابقة : وفي سنة ثلاث وستين وألف
الصفحه ٨٠ : أمير العيينة على القرية المعروفة بالبير (٥) ، ومعه من أهل بلده رجال كثير ، وفيهم الشيخ سليمان القاضي
الصفحه ٨٣ : ، واستولى على ينبع وأطاعته العربان بها. مات سنة
١٠٨٥ ه ، بالطائف ودفن بمقبرة الحبر عبد الله بن عباس ، وعقب
الصفحه ٨٥ :
سابقة : وفي سنة تسع وسبعين وألف : توفي الشيخ العالم (١) القاضي سليمان (٢) بن علي بن محمد بن أحمد
الصفحه ٩١ : على بلد سدوس (٤).
(٥) وفيها : شاخ عبد الله بن إبراهيم بن خنيفر (٦) العناقر في بلد ثرمدا
الصفحه ٩٦ :
موت الناس من أكله
(١) ، من شدة الغلاء والجوع والوقت على الناس (٢) ، وهي آخر (٣) الوقت المعروف
الصفحه ١٠٢ : الفقيه أحمد
المنقور : وفيها قراءتي الأولى على الشيخ عبد الله بن ذهلان بحضور عبد الرحمن بن
بليهد وابن