الصفحه ٢٤ :
عملنا في التحقيق
ذكرنا من قبل أن
هذا التحقيق اعتمد على ثلاث نسخ خطية ، واستبعاد نسخة رابعة لما
الصفحه ٤٤ : تذكر في المصادر التي ترجمت له ، كما ذكرت
على غلاف كتاب : التوضيح في الجمع بين المقنع والتنقيح ، وهي
الصفحه ٤٥ : أناسا من رؤسائهم ، وأقاموا في حبسه سنة ، ثم أطلقهم على أنهم يعطونه (٤) ما يرضيه ، وأمّر فيهم محمد بن فضل
الصفحه ٥١ : ، ووصل إلى قريب الأحساء ،
فأكرمهم صاحب الأحساء علي باشا ، وأقاموا ثمانية أيام ، ولم يتفق لأحد من القادمين
الصفحه ٦٦ : ء (٧) ، أميره بكر بن علي باشا.
__________________
(١) في النسخة
المخرومة ص ١٧ ، وفي طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٠
الصفحه ٧٥ : (٧) العالم في بلد أشيقر ، والشريف على ثرمدا (٨).
سابقة : وفي سنة سبع وخمسين (٩) : سار زيد بن محسن أمير مكة
الصفحه ٩٧ : ، وأغاروا (٣) العناقر على بلد حريملاء ، ووقع بينهم قتال قتل فيه رجال (٤).
وفيها : أرخص الله
الطعام ، وكثر
الصفحه ٩٨ : ، وأغرق نحو مائة (٤) نفس ، وهدم نحو ألف بيت ، وعلا على مقام إبراهيم ، وعلى
قفل باب الكعبة.
قال العصامي
الصفحه ١٠٠ : ، وصال (٤) على أهل اليمامة (٥).
وفيها : مقتل (٦) الجلاليل في (٧) منفوحة ؛ قتلهم دواس بن عبد الله بن
الصفحه ١٠٦ : أهل سدير : ديدبا (٣).
سابقة : وفي سنة ست وتسعين وألف أيضا : سار أهل بلد حريملاء على
القرينة فأخذوها
الصفحه ١٢٦ : النسختين أ
، ب خطأ : وفي سنة أحد عشر ومائة وألف.
(٥) أحداث هذه السنة
سقطت من طبعة الدارة. وذكرت على أنها
الصفحه ١٣٨ :
فوزان بن (١) ، ثم غدر ناصر بن حمد في فوزان فقتله ، فتولى في التويم
محمد بن فوزان ، فتمالأ عليه
الصفحه ١٤١ : ـ : سطا آل إبراهيم وأهل ثادق على آل ناصر في ثرمدا
، فلم يحصلوا على طائل ، وقتل آل ناصر منهم رجالا
الصفحه ١٥٠ : ، في بلد الروضة المعروفة
في سدير.
وفيها : جرت
المواقعة بين آل حميد بعد موت سعدون ، وذلك أنه ثار علي
الصفحه ١٥٧ : معمر الشيخ عبد الوهاب بن سليمان بن علي (٣) عن قضاء العيينة ، وحكم أحمد بن عبد الله ابن الشيخ عبد
الوهاب