الصفحه ٢٣ :
وقد تميزت هذه
النسخة بأن عليها غير تملك ، أشهرهم عبد العزيز المتعب بن رشيد المقتول عام ١٣٢٤ ه
الصفحه ٢٥ : ، غلب عليها التصحيف في الكتاب ، ويرجع ذلك فيما يبدو إلى النقل المباشر من
مصادر أخطأت ، وظهر أن ابن بشر
الصفحه ٤٠ :
وأظهروا الخروج
لأخذ ثار والده وجده ، وعمره يومئذ ثلاث عشرة سنة ، وكلما سار منزلا ، كثر عليه
داعية
الصفحه ٤٢ : (٤) ومشاجرة ، وصنف ابن عطوة مصنفا ردا عليه في فتياه بأن
التمر المعجون ، إذا عجن لا يخرجه عن علة الكيل ، وكذلك
الصفحه ٤٧ : هذا الخطأ
الذي وقع فيه ابن بشر متابعة للفاخري دليل على النقل من غير تمحيص ، إذ الصحيح أن
العثمانيين
الصفحه ٥٣ : رسالة سماها : «النادرة الغريبة»
، مضمونها الشكوى من الميموني ، والحط عليه. وله ديوان شعر تركت الإيراد
الصفحه ٧٢ :
عبد الله بن معمر
على سدير ، وأظهر رميزان من أم حمار المعروفة في أسفل بلد الحوطة من سدير ، وهي
خربة
الصفحه ٨٩ :
وفي هذه السنة :
استالوا (١) آل حميد على الأحساء ، أولهم براك بن غرير ، ومعه محمد بن
حسين بن عثمان
الصفحه ١٢٤ : مطلب صاحب
الحويزة ـ البلد (٢) المعروفة ـ على البصرة وأخذها (٣) وملكها
الصفحه ١٥٤ : (٥) حياة أبيه المذكور ، فاتفق أن أتى إليهم صاحب بلد الحريّق إبراهيم بن يوسف
يطلب النصرة من عثمان على أهل
الصفحه ١٦٣ :
وفيها : سار محمد
بن عبد الله صاحب بلد جلاجل على بلد الحصون ، وأخذه وجعل فيه ابن نحيط أميرا
الصفحه ١٨٦ : الله
أبا حسين ، ١٢١.
حسن بن عبد الله
بن حسن بن علي بن أحمد بن أبي حسين (ت ١١٢٣ ه) ، ١٣٠ ، ١٣٢.
حسن
الصفحه ٥ : في تاريخ نجد» (٢) ، على كل ما سبقه من التواريخ النجدية ، مثل «تاريخ الشيخ
أحمد بن محمد المنقور
الصفحه ١٠ :
ذلك : «وإنما ذكرت
هذه الحكاية ليعرف من وقف عليها وعلى غيرها ، نعمة الإسلام على الجماعة ، والسمع
الصفحه ١٧ :
إن المطلع على
تواريخ أهل نجد يجد أنه أرخت للتاريخ القريب ، الذي يشمل ما بعد القرن العاشر
الهجري