الصفحه ٧ : يجده يشمل الجزيرة
العربية بغالب أقاليمها ، ولم يفرده صاحبه ، كغيره من التواريخ ، على تاريخ إقليم
بعينه
الصفحه ٣٤ :
أبيه وكثر (١) جيرانه من الموالفة وغيرهم (٢) ، واستولى على الملك في حياة والده ، واحتال على قتل
الصفحه ٤٦ : ، واليمامة ، ومواضع في شوامخ
الجبال. ثم عين من رؤسائه من ضبطها على أمور (٢) شرطها ، وعاد راجعا ، فأخبره بعض
الصفحه ٦١ :
وألف في ذلك رسالة
لطيفة سماها «سيف الإمارة على مانع نصب الستارة».
ثم لما كان يوم
الجمعة تاسع
الصفحه ٧٠ :
فنزل على بغداد ،
وحربهم (١) حربا مهولا ، وعمل المدفع المعروف فيه اليوم بالفتح ، فأخذ
بغداد من
الصفحه ١٠٩ : القعيسا (٤) ، ووقع في الحوطة ريح عاصف ، ورمت منها ألف نخلة (٥).
وفيها (٦) : قتل حمد بن علي (٧) راعي
الصفحه ١٤٣ : الشيخ
محمد بن الشيخ عبد الوهاب بن عبد الله بن عبد الوهاب (٢) ، ومحمد بن علي بن عيد (٣) ، وسليمان بن موسى
الصفحه ١٤٨ : بالله والدال عليه سيدنا السيد عبد الرحمن بن السيد محمد بن السيد أحمد
الخيثني المغربي النحاس المالكي
الصفحه ١٦٧ :
وفيها : أخذ
الشخته (١) والدريبي رئيس بريدة وآل جناح والظفير بلد عنيزة ، ثم سطوا
أهل الشماسية على
الصفحه ١٩٦ :
علي بن سليمان
آل حمد ، ٦٧ ـ ٦٨.
علي بن عبد
القادر بن محمد بن يحيى الحسيني الطبري
الصفحه ٩ : ، التي زعم ناشرها أنه اعتمد على نسخة المتحف البريطاني (١) ، وقد أشار إلى ذلك في قوله : «فأردت أن أدخل
الصفحه ١١ :
إن المدقق في هذه
السوابق ، يجد أن ابن بشر اطلع على أغلب التواريخ النجدية ، التي تغطي المدة
الزمنية
الصفحه ١٢ :
نبهنا عليه في حواشي تحقيقنا هذا.
ويؤخذ على ابن بشر
أيضا تردده في تحديد تاريخ حدث ما ، وإن كان هذا
الصفحه ١٦ :
بالسنين ، ومعرفة الوقائع فيها ، استخرت الله سبحانه في وضع هذا المجموع» (١). ثم اعتمد على مصادر شفوية عاصر
الصفحه ٢٠ :
وصف النسخ المعتمدة في التحقيق
اعتمدنا في تحقيق
السوابق على ثلاث نسخ خطية ، واستبعدنا نسخة رابعة