الصفحه ٢٥ : ، غلب عليها التصحيف في الكتاب ، ويرجع ذلك فيما يبدو إلى النقل المباشر من
مصادر أخطأت ، وظهر أن ابن بشر
الصفحه ١٩٥ : .
عقربا (أو
عقرباء تقع عند الجبيلة) ، ٧٩ ، ١٤٦ ، ١٥٦ ، ه ٧٩.
علي ابن درع ،
٣٣.
علي باشا ٣٨ ،
٥١ ، ٩٠
الصفحه ١١٠ :
سليمان على
المجمعة ثم آل دهيش بعده ثم علي بن سليمان بعدهم ثم علي بن محمد (١) في حوطة سدير.
وفيها
الصفحه ١٥ : مصادر كان اعتماده عليها أقل بكثير عما اعتمد عليه مما
عند ابن لعبون.
واعتمد ابن بشر
أيضا على تاريخ
الصفحه ٦٤ : عوضه
بابا من خشب لم يكن عليه شيء من طلية (٢) ، وإنما عليه ثوب أبيض قطني (٣). ثم بعد ذلك اجتمعوا فوزنت
الصفحه ١٣١ :
المذكور إلا و (١) على بعض أوراقه (٢) منه إشارة بحث وفوائد. ذكر لي أنه أخذ العلم عن أحمد بن محمد
الصفحه ١٥٩ :
، فحصل قتال بين هؤلاء الجموع ، وأقاموا على الساقي شهرا متنازلين ، فلما ضيّقوا
على الشريف استفزع علي بن
الصفحه ٧ : يجده يشمل الجزيرة
العربية بغالب أقاليمها ، ولم يفرده صاحبه ، كغيره من التواريخ ، على تاريخ إقليم
بعينه
الصفحه ٣٤ :
أبيه وكثر (١) جيرانه من الموالفة وغيرهم (٢) ، واستولى على الملك في حياة والده ، واحتال على قتل
الصفحه ٣٧ : أخ لمحمد ، لأن مقرن هذا هو : ابن زامل بن أجود ،
ثم علي بن أجود (٩٢٧ ه) ، عم مقرن ، ثم ناصر بن محمد
الصفحه ٤٦ : ، واليمامة ، ومواضع في شوامخ
الجبال. ثم عين من رؤسائه من ضبطها على أمور (٢) شرطها ، وعاد راجعا ، فأخبره بعض
الصفحه ٦١ :
وألف في ذلك رسالة
لطيفة سماها «سيف الإمارة على مانع نصب الستارة».
ثم لما كان يوم
الجمعة تاسع
الصفحه ٧٠ :
فنزل على بغداد ،
وحربهم (١) حربا مهولا ، وعمل المدفع المعروف فيه اليوم بالفتح ، فأخذ
بغداد من
الصفحه ١٠٩ : القعيسا (٤) ، ووقع في الحوطة ريح عاصف ، ورمت منها ألف نخلة (٥).
وفيها (٦) : قتل حمد بن علي (٧) راعي
الصفحه ١٤٣ : الشيخ
محمد بن الشيخ عبد الوهاب بن عبد الله بن عبد الوهاب (٢) ، ومحمد بن علي بن عيد (٣) ، وسليمان بن موسى