الصفحه ٢٢ : في كل سطر ١٠ كلمات ، وهي بهذا تتوافق مع النسختين في
معدل عدد الكلمات ، أما عدد الأسطر فقد اختلفت
الصفحه ١٣٠ : العلم عليها تعليقات بخطه بيده (٦) ، إشارات لما (٧) فيها من الفوائد ، وليس تجد كتابا نظر فيه حسن
الصفحه ١٤٨ : تبيين سيرته رحيمة وسريرته سليمة ، لا يمل من النظر
إلى وجهه البهي ولا يسأم من لفظه السوي ، مولده كان عند
الصفحه ١٢٩ :
سابقة : وفي سنة اثني عشر ومائة وألف : صبح سعدون ومن معه (١) الفضول وأهل الحجاز الظفير ، وهم في
الصفحه ٤٧ : (*) على نجد ، وكان والي مكة يومئذ
إدريس بن حسن بن أبي نمي (**) وأشرك معه ابن أخيه محسن (***) وفهيد
الصفحه ٥٧ : ومعه جماعة
، وأخرجوا القناديل ، ووضعوها في مخزن بيت فاتح الكعبة ، وختم المخزن الشريف مسعود
وقاضي مكة
الصفحه ٧١ : عاشوراء ليلة
الجمعة : وقع ظلمة عظيمة مع حمرة (٣) ، ظن الناس أن الشمس غابت ولم تغب.
وفيها : وقعة آل
برجس
الصفحه ٨ : بشر في أول كل خبر لفظ «سابقة» بالمفرد ، مع أن الخبر قد
يحتوي على غير سابقة ، ربما وصلت في بعض الأخبار
الصفحه ١١ : ، التي سماها سوابق ، وكان ينتقي منها ما يدعم فكرته ، دون الانسياق مع
هذا التاريخ أو ذاك ، وتجريده كاملا
الصفحه ٥٦ : الأربعاء تاسع (١) شعبان من العام المذكور ، حصل بمكة المشرفة مطر ، ابتداؤه
من بين العصرين ، وحصل معه برد
الصفحه ٥٩ : ومعه خلعة للشريف فألبسه إياها ، ومعه (٣) نامة (٤) سلطانية ، وقرئت على الناس.
ثم شرع الآغا
رضوان في
الصفحه ٨٠ : أمير العيينة على القرية المعروفة بالبير (٥) ، ومعه من أهل بلده رجال كثير ، وفيهم الشيخ سليمان القاضي
الصفحه ٨٧ :
حمود بن عبد الله
بن حسن مع الظفير ، وكان قبلها عدة وقعات ، وقعة مع عنزة ، ووقعة بني حسين
الصفحه ١١١ : ابن ربيعة فلا يختلف مع ابن
بشر في سنة هذا الحدث ، ص ٧١.
(٢) جاء في النسخة
المخرومة ص ٣٩ ، وطبعة
الصفحه ١٥٦ : ، وواعدهم إذا
جلس زيد يرمونه بالبنادق ، فرموه بندقين (٢) فلم يخطئانه ، فمات.
فتنبه محمد بن
سعود ومن معه