الصفحه ١٨٥ : )
، ه ٤٥.
الجوخي ـ جوخدار
(أي صاحب الجوخ) ، ٥٩ ، ه ٥٩.
الجوهرة بنت عبد
الله بن معمر ، ١٥٦
الصفحه ١٩١ : خليفة) ـ شيطان قلي (أي عبد الشيطان) ، ٣٧ ـ ٣٨ ، ه ٣٧.
(ص)
صابان ، سهيل ،
ه ٣٧.
صالح بن سيف بن
زامل
الصفحه ٤٠ : ، ثم
صار لا يتوجه إلى بلاد إلا أخذها ، ويقتل جميع من فيها ، وينهب أموالهم ، إلى أن
ملك تبريز
الصفحه ١٣٨ : رجال فقتلوه ، منهم المفرع وغيره من رؤساء البلد ،
وهم أربعة رجال (٢) ، فلم يستقم ولاية لأحدهم ، فقسموا
الصفحه ١٥ : منتشرا في كتابة التاريخ في تلك الحقبة الزمنية ، وفيما قبلها ، وقد لا نلتمس
له العذر إذا عرفنا أنه ذكر
الصفحه ٢٤ : بالمقابلة أنه غير صحيح ، لا في السوابق التي ننشرها ، ولا في التاريخ
، الذي قطعنا في تحقيقه كاملا شوطا كبيرا
الصفحه ٢٥ : اعتماد ابن بشر على
الرواية الشفوية ، التي يغلب عليها التقريب ، لا مطابقة الواقع.
ونترك للقارئ
الحصيف أن
الصفحه ٤١ :
الألوهية ، وأنه
لا ينكسر ولا ينهزم ، إلى غير ذلك من الاعتقادات الفاسدة.
و [لما](١) وصلت أخباره
الصفحه ٩٨ : : وقع بمكة سيل عظيم أغرق الناس.
قال العصامي في تاريخه : وأخرب (٣) الدور ، وأتلف من الأموال ما لا يحصى
الصفحه ١١١ : آل سحوب من زعب لا (٣) من بني خالد ، وكان له في الفقه معرفة ودراية ، أخذه عن
عدة مشايخ ، أجلهم : الشيخ
الصفحه ١٦٨ : ولاية
إسلامية ، جدّد (٣) فيها العمل بلا إله إلا الله ، وجاهدوا عليها في سبيل الله
، وظهرت شعائر الإسلام
الصفحه ١٠ :
والطاعة ، فإن الأشياء لا تعرف إلا بأضدادها» (١).
أما ما قام به
الشيخ عبد الرحمن بن عبد اللطيف آل الشيخ
الصفحه ١٧ : ، هو تاريخ العصامي نفسه ، ولما كان لا ينقل عنه
مباشرة فإنه لم يعرفه.
لماذا تحقيق
الكتاب من جديد؟
إن
الصفحه ١٨ :
ويذكر اسمين هما :
ناصر بن محمد ، وأحمد بن وطبان ، فعدت إلى مخطوطة المتحف البريطاني لا ستجلاء
الأمر
الصفحه ٧٦ : بأهلها من القبح والفساد ما لا يعلمه إلا رب العباد
(٢). وولى فيها رميزان بن غشام من آل أبي سعيد ، وأجلى