الصفحه ١٣ : ء ، والتركيز في أكثر ما ينقله من أحداث تاريخية ، وهي
تستجيب لما شرطه من أن لا تكون مغرقة في الخصوصية ، فهو
الصفحه ١٢ : التردد موجودا في المصدر الذي
يأخذ منه ، مثال ذلك قوله في أحداث سنة ١١٠٠ ه : «وفيها ـ أو في التي قبلها
الصفحه ١١ : وتسعين ... وهي سنة قراءتي
الثانية أنا والمنقور على شيخنا الأجل الفاضل عبد الله بن ذهلان رحمهالله تعالى
الصفحه ٥٤ :
وكانت وفاته لخمس
وعشرين خلت من ذي القعدة من هذه السنة. رحمهالله تعالى وعفا عنه.
سابقة : وفي سنة
الصفحه ٧١ : قام الدكتور أحمد البسام بتحقيق هذا التاريخ وسوف ينشر إن شاء الله تعالى ، مع
أنه سبق أن نشر التاريخ غير
الصفحه ١٠٤ : ذلك كان اجتهادا من المحقق ابن
الشيخ رحمهالله
تعالى. وأفادني الأخ راشد العساكر أن الاسم قد جاء في
الصفحه ١٢٥ : المجد رحمهالله
تعالى. وهذا التصحيح من النسختين (أ ، ب).
الصفحه ١٣٤ : الدعوة وعن الشيخ محمد رحمهالله
تعالى.
(٣) جاء في النسخة
المخرومة ، ص ٥٦ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٥٣
الصفحه ٧ : .
ولما كان من
سبقوني إلى تحقيق التواريخ النجدية قد أسهموا بما لا زيادة عليه في وضع تصور عن
أحوال التأريخ
الصفحه ١٥٢ : لا يكاد يوجد (٥) ، وأكلت جيف الحمير.
__________________
النسخ الخطية ، مع أن
هذا البيت الأخير سقط
الصفحه ٤٧ : تحت قيادة محمد بك «باشا» وليس فاتح باشا.
ومحمد بك هذا يعرف بمحمد باشا بلطه جي [أي المسؤول عن نظافة
الصفحه ٩٠ :
بعده علي باشا (١) ، وهو آخرهم (٢) الذي أخذه آل حميد من يده.
وأرخ بعض أدباء
أهل القطيف ولاية آل
الصفحه ٩٥ : ، وكثر فيها (٥)
__________________
وفيها : توفي أحمد بن
محمد الحارث ، وكان آية في العقل والذكا
الصفحه ١٤٣ : (٥).
__________________
(١) نقلا عن ابن
لعبون ، ص ١٤٧.
(٢) هو : ابن الشيخ
عبد الوهاب المتوفى في السنة التي قبل ، لا يعلم تاريخ
الصفحه ١٥٤ : ولا قبل زمنه في نجد في
الرئاسة وقوة الملك والعدد والعدة والعقارات والأثاث له نظير (١) ، فسبحان من لا