الصفحه ٤٠ : ، ثم
صار لا يتوجه إلى بلاد إلا أخذها ، ويقتل جميع من فيها ، وينهب أموالهم ، إلى أن
ملك تبريز
الصفحه ٥٦ : ، واستمر كذلك إلى أثناء ليلة الخميس وحصل معه آخر (٢) يوم الأربعاء سيل عظيم ، لم تر الأعين مثله في هذه
الصفحه ٥٩ : سادس (٦) ربيع الثاني من عام أربعين بعد الألف ، وصل إلى مكة محمد
الذي (٧) متوليا قضاء المدينة المنورة
الصفحه ٦٣ : البيت الشريف
من الخلل ، وذلك أنه ورد أمره إلى وزير مصر بإصلاح ذلك ، وأن يجعل لها بابا جديدا
، ويرسل إليه
الصفحه ٩٢ :
سابقة (١) : وفي سنة ثلاث وثمانين وألف : سار إبراهيم بن سليمان (٢) أمير بلد جلاجل مع آل تميّم
الصفحه ٩٩ : ، ورأيت الماء وصل من الجمل وهو قائم إلى منخره ،
ثم زاد (٤) ، وسبح بعض الجمال حتى أتى المنبر فارتفع عليه
الصفحه ١٩١ :
سنة عروى ، ١٢٠
، ه ١٢٠.
سويد بن راشد آل
حمد ، ٦٨.
سيبويه ، ه ١٤٧.
سيف بن إبراهيم
الصفحه ٦ : أيضا ، وعن تعدد طبعاته يمكن الرجوع إلى معجم المطبوعات العربية ، ص ٤٩٩ إلى
٥٠٩.
(٢) ابن ربيعة ، محمد
الصفحه ٤١ :
الألوهية ، وأنه
لا ينكسر ولا ينهزم ، إلى غير ذلك من الاعتقادات الفاسدة.
و [لما](١) وصلت أخباره
الصفحه ٦٢ :
وكان ابتداء الهدم
في يوم العشرين من جمادى الأولى ، ثم لم يزالوا كذلك إلى أن أتموا الهدم وشرعوا في
الصفحه ٧٩ : (٣) إلى نجد ، ونازل عربان آل مغيرة على عقربا (٤).
وفي سنة تسع وستين
وألف : ظهر الشريف زيد بن محسن على
الصفحه ٩٣ : والعساكر والعربان ـ إلى قتال عربان (٤) حرب ، وشيخهم يومئذ أحمد بن مضيان (٥) ، وكان الظفر
الصفحه ١٠٩ :
وفيها : غزا آل
عساف فاطّلبهم رفاقتهم آل نبهان ، وقتلوا منهم عددا كثيرا في حائر سدير (١).
وفيها
الصفحه ١١٣ : بلد (٥) عنيزة في ناحية القصيم (٦) ، وغلا الطعام.
__________________
بحمد الإله وبالشكر نعج
الصفحه ١١٨ : الدارة ، ج ٢ ص ٣٤٥ : وفيها. وهي تدل على الخبر الذي قبله
إذ الضمير يعود إلى الشريف في فيها. وبما أنه سقط