الصفحه ٨٣ : (٣).
وفيها : عمرت
منزلة آل أبي راجح في الروضة ـ البلد المعروفة في سدير وهي البلد اليوم ـ ، ثم
استمر القحط
الصفحه ١٦٨ :
نجد واكتالوا من
البصرة. وتوفي قاضي ثادق محمد بن ربيعة (١).
وإلى هنا انتهت
السوابق في الكتاب
الصفحه ١٩٩ : حسن بن محمد أبو نمي الثاني ـ الشريف محسن بن عبد
الله ، ١٥٨ ـ ١٥٩ ، ه (١٥٨ ـ ١٥٩).
محمد آل حسن ، ه
٩٥
الصفحه ٩٠ :
بعده علي باشا (١) ، وهو آخرهم (٢) الذي أخذه آل حميد من يده.
وأرخ بعض أدباء
أهل القطيف ولاية آل
الصفحه ١١٠ :
سليمان على
المجمعة ثم آل دهيش بعده ثم علي بن سليمان بعدهم ثم علي بن محمد (١) في حوطة سدير.
وفيها
الصفحه ١٢٧ :
سابقة : وفي سنة إحدى عشرة ومائة وألف : سار الروم (١) إلى البصرة وأخرجوا منها فرج بن مطلب صاحب
الصفحه ١٥٠ :
سابقة : وفي سنة خمس وثلاثين ومائة وألف : مات سعدون بن محمد آل
غرير الحميدي صاحب الأحساء ، في
الصفحه ١٥١ :
وفي سنة ست
وثلاثين ومائة وألف : عم المحل والقحط والغلاء (١) من الشام إلى اليمن في البادي والحاضر
الصفحه ١٨٥ : .
جبرة (موضع في
الرياض القديمة منسوبة لأسرة آل جبر) ، ٦٨ ، ه ٦٨.
الجبري آل حسن ،
ه ٩٥.
جبل العريمة
الصفحه ٣٦ : عياف بن مقرن فمن ذريته آل عياف (٢) اليوم (٣) ، وأما عبد الله بن مقرن فمن ذريته آل ناصر اليوم ، هذا ما
الصفحه ١٢٠ : (٥).
__________________
بعث إلى أحمد بن غالب
وهو بمنزلة الروكاني [ط الدارة : الركاني] بالدخول إلى مكة ، فدخلها في أوائل سنة
ست
الصفحه ١٢٨ :
وفيها : ربط سعد
بن زيد والي مكة من كبار عنزة مائة شيخ ، وهو في مكة.
وفيها : سطوة ابن
عبد الله في
الصفحه ١٥٨ :
وفيها : سار
الشريف محسن بن عبد الله على نجد ، وأخذ بوادي آل حبشي (١) من بني حسين عند المجمعة ثم
الصفحه ١٦٤ : وبنو حسين وعربان شمر متنازلين من ببان (١) إلى الدجاني (٢) في خطيطة حيا اجتمعوا فيها ، والذي غيرها قحط
الصفحه ٣٩ : البلاد وسفك دماء العباد ، وأظهر مذهب الرفض والإلحاد ،
وغيّر اعتقاد العجم إلى الانحلال والفساد ، والله