الصفحه ٧١ : عاشوراء ليلة
الجمعة : وقع ظلمة عظيمة مع حمرة (٣) ، ظن الناس أن الشمس غابت ولم تغب.
وفيها : وقعة آل
برجس
الصفحه ٧٥ :
وفيها : مقتل (١) آل أبو هلال المعروفين في سدير ، قتل منهم محمد بن جمعة
وغيره (٢) ، وسميت تلك
الصفحه ٨٠ : الصحيح ، ص ١٣٠.
(٤) الصحيح أن اسم
والده هو حمد وليس أحمد ، واسمه كاملا كما أشار إلى ذلك عبد المحسن بن
الصفحه ٩٧ :
سلمى (١) المعروف في جبل شمر (٢).
وفيها : أخذ براك
بن غرير آل عساف عند الزلال المعروف عند الدرعية
الصفحه ٩٨ : (٥) : وشاهدت وأنا على باب المسجد النافذ إلى (٦)
__________________
(١) شريف مكة في هذه
السنة هو بركات بن
الصفحه ١٠٢ : فيذكر أن وفاته كانت في بلد ثرمداء سنة ١٠٩٨ ه
، ص ٦٦.
(٣) نقلا عن المنقور
ص ٥٩. أما ابن ربيعة صاحب
الصفحه ١٠٧ : على بلد العمارية وأخذها
عنوة (٣) ، وتقاتلوا (٤) آل كثير بينهم ، وقتل شهيل بن غنام.
وفيها : توفي
الصفحه ١٣٦ : بن حنيحن صاحب البير.
وفيها : أخذ دجيني
بن سعدون آل زارع ، وطردوا عنزة ابن صويط عن سدير. ثم إنه جرى
الصفحه ١٤٦ :
وفيها : ظهر سعدون
بن محمد (١) بن غرير على نجد ، وقاظ فيها ، وحجر آل كثير في العارض كل
فصل القيظ
الصفحه ٥٣ : » ، وكتاب «العقيان في فضائل
سلاطين بني عثمان» ، و «تشويق الأنام إلى حج بيت الله الحرام». وله أيضا رسائل
الصفحه ٩٥ : سعد وثبت
قدمه. انتهى هذا النقل في المتن أو الهامش منقول عن العصامي ، ج ٤ ، ص ٥٢٨. أما
دفنه بزاوية سالم
الصفحه ١٠٣ : .
وفيها : جاء نجاب
من مصر. أخبرني مشافهة أن بالمويلح القرية المعروفة امرأة ولدت ولدا فذهب أبوه إلى
السوق
الصفحه ١١٢ : سعدون
، وهو إذ ذاك بالدرعية ، فقال (٤) : [المتقارب]
بحمد الإله وشكر
نعج (٥)
لسحب
الصفحه ١٤٣ :
سابقة : وفي سنة ست وعشرين ومائة وألف : سار سعدون بن محمد آل
غرير ، وعبد الله بن معمر بأهل العارض
الصفحه ١٤٩ : عنه من المشايخ ، وجملا من مناقبه وتصنيفاته
، وتصحيحاته للكتب الستة ، وجمعه لمسند الإمام أحمد وغير ذلك