الصفحه ٥٢ :
الباب ، وأرسل إلى
شاه العجم ليمكنه منها ، فأبى. فلما رأى أحمد قوته أرسل الخلعة والتأمين لبكر
الصفحه ١٣ :
لعبون» أشملهم ، إذا بدأ تاريخه منذ هبوط آدم عليهالسلام إلى الأرض ، وأخيرا جعل «ابن غنام» بداية تاريخه
الصفحه ٨٧ : (١) ، ووقعة هتيم العوازم (٢) ، ووقعة مطير ، وغيرهم.
وسببها : أنه انضم
إلى جهامة (٣) حمود قبيلة الصمدة من
الصفحه ٩٦ : بجرادان.
وجلا فيها (٤) مانع بن عثمان رئيس (٥) آل حديثة وذووه (٦) أهل القارة المعروفة في سدير ، وقصد
الصفحه ١٠٠ : : وفي سنة ثلاث وتسعين وألف : مات براك بن غرير بن عثمان
رئيس آل حميد وبني خالد ، وتولى بعده أخوه محمد
الصفحه ١٠٤ :
محمد بن حسن بن طوق بن معمر. وهذا خطأ تاريخي إذ إن آل معمر من آل طوق وليس العكس
، وإنما الذي يبدو أنه
الصفحه ١٣٥ : المعروفة في الوشم ، وغدر آل بسام أهل أشيقر ، وقتلوا إبراهيم
بن يوسف ، وسطا آل ابن خميس (٤) في الجنوبية من
الصفحه ١٤٨ : مذاكرة ولم يخل بقيام الليل بجزأين من كتاب الله تعالى إلى مرضه الذي مات
فيه ، ومن مناقبه رحمة الله عليه
الصفحه ١١ :
اختلاف السنين ، فنجده مثلا ينقل عن «المنقور» في أحداث سنة ١٠٩٤ ه ، أنها السنة
التي سافر فيها المنقور إلى
الصفحه ١٣١ :
المذكور إلا و (١) على بعض أوراقه (٢) منه إشارة بحث وفوائد. ذكر لي أنه أخذ العلم عن أحمد بن محمد
الصفحه ١٣٧ : عمه فايز بن محمد
وتولى بعده في التويم ، ثم إن أهل حرمة ساروا إلى التويم وقتلوا فايز بن محمد
الصفحه ٥ : العربية في المملكة العربية السعودية ، ط ٢ ، الرياض ، دار اليمامة
، ١٤١٨ ه / ١٩٩٧ م ، ص ٩٥٩. بالإضافة إلى
الصفحه ٥٥ : تولي آل
مديرس في نهاية سنة ست وثلاثين ، وكذلك أحداث سنة سبع وثلاثين مما نقله ابن بشر عن
الفاخري ، ص ٦٦
الصفحه ٥٧ : وشيخ الحرم ، ثم انصرف الناس إلى دورهم.
فلما كان يوم
الجمعة حادي وعشرين الشهر المذكور ، وصل الشريف إلى
الصفحه ٥٨ : الأحجار والتراب ، فما كان بأسرع من
تنظيفها.
ثم إن الشريف أرسل
إلى جدة لتحصيل خشب يجعل على الكعبة لسترها