الصفحه ١٠١ : ،
وبقي فيها (٣) ثلاث سنين ، ثم هرب منها خوفا من أهلها لأجل (٤) أمور حدثت منه ، وبعد ذلك رجع إلى منفوحة
الصفحه ١٤٥ : ابن معمر إلى بلد
حريملاء ، وأخذ أغنامهم ، وقتل من أهلها عشرة رجال.
وفيها : غدر خيطان
بن تركي بن
الصفحه ٤٨ : أحمد بن بسام (٤) من ملهم إلى بلد العيينة.
وفيها : استولوا
آل حنيحن محمد وعبد الله أخوة العاقر على بلد
الصفحه ٣٧ : التقى بالمذكور بالقرب من سيواس ، وقتل في
المعركة ولم يصدر أي خبر عن شاه قلي ، الذي توجه أتباعه إلى الشاه
الصفحه ١٠٨ : مما أخذه ابن بشر عن ابن لعبون. والصحيح الخياري
واسمه محمد وهو رئيس عربان آل مغيرة كما أشار إلى ذلك ابن
الصفحه ١٢٣ : بن حمد القبس (٢).
وفيها : استنقذ آل
أبو غنام وآل أبو (٣) منزلتهم من فوزان بن حمد (٤) ، وأظهروه من
الصفحه ٦٤ : به.
ثم لما كان سابع
عشر (١) ربيع الأول ، وصل إلى باب الكعبة ، وفتح السادن بابها ، فقلعوه وركبوا
الصفحه ٦٨ :
فنزلوا (١) بلد القصب. ثم إن ابن معمر (٢) ردهم إلى ملهم بعد رؤيا رآها اقتضى (٣) ردهم بسببها
الصفحه ١٨ :
ويذكر اسمين هما :
ناصر بن محمد ، وأحمد بن وطبان ، فعدت إلى مخطوطة المتحف البريطاني لا ستجلاء
الأمر
الصفحه ٥٤ :
وكانت وفاته لخمس
وعشرين خلت من ذي القعدة من هذه السنة. رحمهالله تعالى وعفا عنه.
سابقة : وفي سنة
الصفحه ٦٠ : عنها ، وزهد فيها لإبنه محمد وزيد بن محسن بن حسين بن حسن
بن محمد أبو نمي الثاني ، وتفرغ للعبادة إلى أن
الصفحه ٦٦ :
سابقة : وفي سنة إحدى وأربعين وألف : خرج زيد بن محسن الشريف
أمير مكة جلوي إلى (١) نجد ، وتولى مكانه
الصفحه ٨٩ : ، وأخذوا عربانه (٤) الذين معه ، وطردوهم عن ولاية الأحساء من جهة الروم (٥) ، وهذه أول ولاية آل حميد في
الصفحه ٩١ : وألف : ظهر براك بن غرير بن عثمان
بن مسعود بن ربيعة آل حميد (٣) وطرد الظفير ، وأخذ آل نبهان من آل كثير
الصفحه ٤٤ :
الشويكي (١) ، وغيره. وأخذ عنه جماعة ، منهم : أحمد بن محمد بن مشرف.
وأخذ عنه الضياء ابنة يحيى