الصفحه ١٢٦ :
جلاجل ، وربط فيها
ماضي بن جاسر أمير الروضة ، ثم نزل الغاط (١).
وفيها : جلا آل
خرفان ، وآل راجح
الصفحه ١٢ : أولى ، أو لو أنه أحال إلى منشأ هذا التردد لا تضح لنا أنه ينقل
عن المصادر نقل تدقيق وتمحيص.
أما
الصفحه ٦١ : الكلام (٢) في هدم بقية الجدران ، فاتفقوا على الإشراف عليه أولا ،
فدخل الشريف والجماعة إلى الكعبة وأشرفوا
الصفحه ٦٥ :
ثم إنه في موسم
العام المذكور توجه بالباب القديم إلى مصر ، واستلمه صاحب مصر وأرسله إلى السلطان
مراد
الصفحه ٨٤ : بن أحمد وزيره قرا مصطفى ،
فأخذها له (٣).
وفيها (٤) : قتل (٥) جلاجل بن إبراهيم شيخ (٦) آل ابن خميس
الصفحه ١٠٦ : هذا الخبر عن
المنقور ، ص ٦١ ـ ٦٢ ، إلا أنه ضمن أحداث سنة ١٠٩٧ ه ، لكنه لم يصرح باسمه بل قال
: راعي
الصفحه ١٥٧ :
وفيها سطا النواصر
من المذنب ، ورئيسهم إبراهيم بن حسن (١) ، وخريدل آل إبراهيم (٢) في بلد الفرعة
الصفحه ٤٢ : اليد الطولى في الفقه ، أخذه عن عدة مشايخ ،
أجلهم : الشيخ المحقق العلامة شهاب الدين أحمد بن عبد الله
الصفحه ١٣٤ : الوهاب بن سليمان في بلد العيينة ونشأ بها (١) ، وذلك قبل أن ينتقل أبوه عبد الوهاب إلى بلد حريملاء كما
تقدم
الصفحه ١٦٣ : عن ذلك.
سابقة : وفي سنة أربع وأربعين ومائة وألف : مات شهيل بن صويط ،
قتلوه عنزة في مناخ بينهم
الصفحه ٨ : تناول فيها عبد الله بن يوسف الشبل تاريخي «الفاخري» ، و «ابن
ربيعة» فقد كانت خير عون في عملي ، ناهيك عن
الصفحه ٩ : نهجين في
وضع هذه السوابق ، الأول : هو الذي اشتهر عنه ، كما نجد ذلك في مقدمة طبعة دارة
الملك عبد العزيز
الصفحه ٢١ : خطها الذي كتبت
به ما قيل عن خط النسخة السابقة (أ) ، لأنهما متعاصرتان تماما.
مسطرتها تراوحت
بين ٢٣ إلى
الصفحه ٤٥ :
وتسعمائة : سار
الشريف حسن بن أبي نمي (١) ـ صاحب مكة ـ إلى نجد ، وحاصر معكال المعروف في الرياض
الصفحه ٩٤ :
وغيرهم إلى جهة الشرق.
قال العصامي :
وفيها مات الشريف عبد الرحمن بن أحمد (٤) المشهور بالمحجوب ، ودفن