الصفحه ١٠ :
والطاعة ، فإن الأشياء لا تعرف إلا بأضدادها» (١).
أما ما قام به
الشيخ عبد الرحمن بن عبد اللطيف آل الشيخ
الصفحه ١١١ : آل سحوب من زعب لا (٣) من بني خالد ، وكان له في الفقه معرفة ودراية ، أخذه عن
عدة مشايخ ، أجلهم : الشيخ
الصفحه ١٢١ : الدارة.
(٥) هذا الخبر ورد
بكامله عند ابن يوسف في تاريخه كما أشار إلى ذلك ابن بشر عند حديثه عن فتيا
الصفحه ١٦٢ : يقال له : محمد المحاوي ، وهم في الغاية من
السفاهة والرذالة (٢) ، استعمله فيهم سليمان آل محمد آل غرير
الصفحه ١٤٢ : بالأحمر ، والفاطر بخمس محمديات إلى أربعين في
الغاية (٦).
__________________
(١) انظر عنه :
التعليق على
الصفحه ١١٧ :
سابقة : وفي سنة ثلاث (١) ومائة وألف : مات محمد بن غرير رئيس آل حميد (٢) ، وقتل ابن أخيه ثنيان بن
الصفحه ١٤١ :
والقصب ورغبة والبير والعودة.
وفيها : مقتلة جرت
بين آل ناصر العناقر وبين أهل مرات ، وتسمى : وقعة الظهيرة
الصفحه ١٢٢ : (٤).
وفيها : غدر آل
عبهول أهل حوطة سدير في آل شقير ، وأجلوهم آل عبهول عنها ، وتولى في البلد هدلان (٥) القعيسا
الصفحه ٧ : .
ولما كان من
سبقوني إلى تحقيق التواريخ النجدية قد أسهموا بما لا زيادة عليه في وضع تصور عن
أحوال التأريخ
الصفحه ٢٢ : وأخّر ، وحذف ، وأضاف ، إلى أن بدت النسختان (أ ، ب) تختلفان
عن هذه النسخة في أشياء كثيرة نبهنا على أهمها
الصفحه ١٣٢ : (٤) المحل المعروف ، والقحط والغلاء الذي سمد فيه أهل الحجاز
وكثير من البوادي.
وفيها : نزل سعد
بن زيد عن
الصفحه ٣٥ :
وأما مرخان فخلف
عدة أولاد ، منهم : مقرن وربيعة. فأما مقرن فهو الذي من ذريته آل مقرن اليوم ،
وخلف
الصفحه ٤٧ :
نائبا من جهة
الروم (١) ، وانقرضت منه (٢) دولة آل أجود الجبري العامري وذويه (٣).
و (٤) في سنة
الصفحه ٦٩ : بلادان (١) ، وقدم (٢) قافلة لجساس (٣) إلى سدير والعارض ، ولا وجدوا الزاد (٤) يباع ، ولا وجدوه إلا في
الصفحه ٨٦ :
أنه شرح «الإقناع»
وسار به معه إلى الحج ، فوافق الشيخ منصور البهوتي في مكة ، فذكر له أنه شرحه