الصفحه ١٤٢ : ، ج ١ ، ص ٢٥٣. إلا أنه أورد سنة وفاته في عام ١٧٧٥ ه ،
وهو خطأ طباعي.
(٦) هكذا ورد الخبر
في جميع ما اطلعت عليه
الصفحه ١٦٩ : أو
ميلا ، إلا كاد أن يرجع مسلوبا أو قتيلا ، فناسب وضع هذه السنين الشريرة تحت هذه
السنين المنيرة ، فإن
الصفحه ٧ : الإصلاحية. ومع ما يوحي به العنوان من انفراد
الكتاب بتاريخ إقليم واحد ، إلا أن الناظر في أحداث هذا التاريخ
الصفحه ١٠ :
والطاعة ، فإن الأشياء لا تعرف إلا بأضدادها» (١).
أما ما قام به
الشيخ عبد الرحمن بن عبد اللطيف آل الشيخ
الصفحه ١٢ : من حيث
انتهى الآخرون ، بل يبدأ من حيث بدؤوا ، إلا إذا كان في ذهنه حدث يجعله منطلقا
لتاريخه. فمؤرخو
الصفحه ١٧ : ، ولا نكاد نظفر بمؤرخ اهتم بما قبل ذلك التاريخ ، إلا أننا وجدنا تاريخا ،
يعدّ نادرا في تجاوزه ذلك
الصفحه ٢٠ : محفوظة هناك تحت رقم (٧٧١٨OR). وتقع في ٢٥٨ ورقة كتبت في غالبها بمداد أسود ، إلا
كتابة العنوان تناوبت
الصفحه ٢٣ : (أ).
وقد اطلعنا على
نسخة رابعة من هذا التاريخ ، إلا أن تأخر كتابتها ، وكونها ، على ما يبدو ، منقولة
من نسخة
الصفحه ٢٥ : النساخ أولا ، ثم الناشرون بعد ذلك.
ولا يسعني في
الختام إلا أن أشكر للإخوة والزملاء قراءتهم مسودة هذا
الصفحه ٣٥ : سعود فخلف عدة أولاد ؛ منهم : محمد ، ومشاري ، وثنيان ،
وفرحان ، ومقرن. وهذا المسمى بمقرن ليس له ذرية إلا
الصفحه ٤٠ : ، ثم
صار لا يتوجه إلى بلاد إلا أخذها ، ويقتل جميع من فيها ، وينهب أموالهم ، إلى أن
ملك تبريز
الصفحه ٤٦ : ، وغنم خيلا وإبلا ،
ولم ينج (٥) إلا الهارب (٦). انتهى.
سابقة : وفي تمام الألف من الهجرة (٧) تقريبا
الصفحه ٤٧ : بالولاية إلا بعد موت عمه إدريس في بلد ياطب في نواحي جبل شمر. وانظر
هذا الحدث عند : العصامي ، ج ٤ ، ص ٣٩٢
الصفحه ٤٩ : ، ص ١١ : صاحب القارة المعروفة بصبحا في سدير. وتابعتها طبعة الدارة في ج
٢ ، ص ٣٠٦ ، إلا أنها أخطأت في رسم
الصفحه ٥٥ : ذلك : أني وجدت في تاريخ (٥) أوله ضائع ولم (٦) أعرف مصنفه إلا أنه لرجل من علماء مكة ، ذكره في ترجمة