الصفحه ١٠٧ : على بلد العمارية وأخذها
عنوة (٣) ، وتقاتلوا (٤) آل كثير بينهم ، وقتل شهيل بن غنام.
وفيها : توفي
الصفحه ١١١ : الدارة ، ومنها أصبح كثير ممن ينقل عن ابن بشر
خاصة طبعة الدارة التي اعتمدت على النسخة المخرومة في غالبها
الصفحه ١١٤ : ، حتى
على أهداب عيون الإبل ، وسميت سنة سليسل». وهي موجودة عند ابن لعبون في تاريخه ، ص
١٣٧. وعند ابن
الصفحه ١١٦ : : محمد بن
حيدر بن علي الموسوي العاملي ، أقام في مكة وأصله من جبل عامل في لبنان ، مات بعد
١١٣٩ ه. انظر
الصفحه ١١٩ : فيها حمد بن جميعة وغيره (٣) ، وأخذ أهل ثادق خيل ابن معمر.
وفيها : عدا نجم
بن عبيد الله (٤) على آل
الصفحه ١٢٢ : زروعهم خوفا عليها من عدوهم (٢).
وفيها : خسف القمر
وكسفت (٣) الشمس في شهر واحد ، وهو ربيع الآخر
الصفحه ١٢٣ :
الدارة ، ج ٢ ص ٣٤٧ : أنه القيس. وعلق المحقق على ذلك وذكر أن الصحيح هو القبس.
ومرد هذا الخطأ طباعي ، ولأن
الصفحه ١٢٨ : منهم ، وأقبل
عثمان من الأحساء وتولى فيه ، وأولاد عثمان المذكور : مانع ، وسعود ، وهم الذين
قبضوا على
الصفحه ١٣٣ : : أخذ عبد الله بن معمر
زروع القرينة وملهم (٣) ، وسطوا (٤) آل خرفان في أشيقر ، واستالوا (٥) على سوقهم فيه
الصفحه ١٣٥ : فيه وأخذوا ركابه ، وأنزل
الله (٣) على أهل العيينة سيلا خرب منازلها.
وفيها : ملك
العزاعيز بلد أثيثيا
الصفحه ١٤٦ :
وفيها : ظهر سعدون
بن محمد (١) بن غرير على نجد ، وقاظ فيها ، وحجر آل كثير في العارض كل
فصل القيظ
الصفحه ١٤٩ : مواظب على قيام الليل ، كان ورده في اليوم
والليلة عشرة أجزاء من كلام رب العالمين ، ثم لما أن كبر وجاوز
الصفحه ١٥٥ : الله على مقرن بن محمد وحملا عليه ، فألقى نفسه
مع فرجة ، واختفى في بيت الخلاء ، فأدركوه وقتلوه ، وردوا
الصفحه ١٦٤ : الوشم فحصروهم في القصر وأخرجوهم على
سلاحهم.
سابقة : وفي سنة ثمان وأربعين أخذوا عتيبة غزو للفضول العرب
الصفحه ١٦٥ :
وفيها : دخل
الوباء البلدان وأكل جميع نبات الأرض ، وأغاروا عتيبة على الحاج وأخذوه ، وقتل
منهم رئيس