الصفحه ١٩ :
المؤلف أن يخرج بها إلى الناس ، واستدركنا عليه ما أخطأ فيه عن غير قصد عندما
اعتمد على مصادر أخطأت ، وسار
الصفحه ٢١ : ١٢٧٤ ه ، وهو في أحد شهري ذي القعدة أو ذي
الحجة ، لأن الناسخ اكتفى بذكر كلمة : ذي ، ولم يضف عليها شيئا
الصفحه ٢٢ : النسخة من أقرب النسخ لنسخة
المؤلف. ويظهر على هذه النسخة الاختلاف الواضح في اختيار الألفاظ والكلمات
الصفحه ٥٢ : فيه ، فلما علم السلطان بذلك
أمر على عظماء وزرائه ومعهم الجنود والعساكر ، فحاصروه ، فلم يحصل لهم فتحها
الصفحه ٥٤ : الشريف (٢) على نجد ، وحارب أهل بلد السلمية المعروفة في الخرج ،
وفشلوه وكسروه ، ورجع على غير طائل
الصفحه ٦٠ : ](٤) ثالث وعشرين جمادى الأولى [حضر بالحطيم](٥) وحضر معه المذكورون ، وأخلع (٦) على المهندسين وأمرهم بعمارة
الصفحه ٦٢ : رمضان ، ألبست الكعبة المشرفة ثوبها ، فقال في ذلك الإمام علي المذكور : [السريع]
قالوا : لنا
البيت
الصفحه ٦٣ : بالباب القديم المركب عليها ، وسبب ذلك أنه بعد (٢) عمارة الكعبة المشرفة بنحو أربع سنين ، وقع في سطحها خلل
الصفحه ٦٩ : وأربعين وألف : سار السلطان مراد بن أحمد
بن محمد بن مراد إلى بغداد ، وذلك لما استولى العجم (٦) عليه ، كما
الصفحه ٧٤ :
متأخرو الحنابلة من الحواشي على أولئك المتون فليس عليها معوّل ، إلا ما وضع الشيخ
منصور ، لأنه هو المحقق
الصفحه ٧٩ :
وفي سنة خمس وستين
وألف : قتل مرخان بن ربيعة ، قتله وطبان واستولى على غصيبة المعروفة في الدرعية
الصفحه ٨١ : الجدار ينزل (٩) على تلك السطوة ، فمات منهم خلق كثير تحته (١٠) ، وموجب (١١) مسير (١٢) الشيخ
الصفحه ٨٧ :
، فلم يرضوا ، فأشار سلامة (٦) على حمود أن يحبسه ، وقال : والله لتأخذن منهم (٧).
فقال حمود : كلا
والله
الصفحه ٩٠ :
بعده علي باشا (١) ، وهو آخرهم (٢) الذي أخذه آل حميد من يده.
وأرخ بعض أدباء
أهل القطيف ولاية آل
الصفحه ٩٣ :
وقال (١) الفقيه محمد بن ربيعة العوسجي : وفيها : (٢) سافرت للقراءة على شيخنا الشيخ عبد الله بن