الصفحه ٧٢ :
عبد الله بن معمر
على سدير ، وأظهر رميزان من أم حمار المعروفة في أسفل بلد الحوطة من سدير ، وهي
خربة
الصفحه ٨٩ :
وفي هذه السنة :
استالوا (١) آل حميد على الأحساء ، أولهم براك بن غرير ، ومعه محمد بن
حسين بن عثمان
الصفحه ١٢٤ : مطلب صاحب
الحويزة ـ البلد (٢) المعروفة ـ على البصرة وأخذها (٣) وملكها
الصفحه ١٢٧ : الروضة ، وقتلوا منهم رجالا ودمروا منزلتهم ، وساعدهم
على ذلك رئيس الروضة ماضي بن جاسر ، وصار واليا فيها
الصفحه ١٥٤ : (٥) حياة أبيه المذكور ، فاتفق أن أتى إليهم صاحب بلد الحريّق إبراهيم بن يوسف
يطلب النصرة من عثمان على أهل
الصفحه ١٦٣ :
وفيها : سار محمد
بن عبد الله صاحب بلد جلاجل على بلد الحصون ، وأخذه وجعل فيه ابن نحيط أميرا
الصفحه ١٨٦ : الله
أبا حسين ، ١٢١.
حسن بن عبد الله
بن حسن بن علي بن أحمد بن أبي حسين (ت ١١٢٣ ه) ، ١٣٠ ، ١٣٢.
حسن
الصفحه ٥ : في تاريخ نجد» (٢) ، على كل ما سبقه من التواريخ النجدية ، مثل «تاريخ الشيخ
أحمد بن محمد المنقور
الصفحه ١٠ :
ذلك : «وإنما ذكرت
هذه الحكاية ليعرف من وقف عليها وعلى غيرها ، نعمة الإسلام على الجماعة ، والسمع
الصفحه ١٧ :
إن المطلع على
تواريخ أهل نجد يجد أنه أرخت للتاريخ القريب ، الذي يشمل ما بعد القرن العاشر
الهجري
الصفحه ٢٤ :
عملنا في التحقيق
ذكرنا من قبل أن
هذا التحقيق اعتمد على ثلاث نسخ خطية ، واستبعاد نسخة رابعة لما
الصفحه ٤٤ : تذكر في المصادر التي ترجمت له ، كما ذكرت
على غلاف كتاب : التوضيح في الجمع بين المقنع والتنقيح ، وهي
الصفحه ٤٥ : أناسا من رؤسائهم ، وأقاموا في حبسه سنة ، ثم أطلقهم على أنهم يعطونه (٤) ما يرضيه ، وأمّر فيهم محمد بن فضل
الصفحه ٥١ : ، ووصل إلى قريب الأحساء ،
فأكرمهم صاحب الأحساء علي باشا ، وأقاموا ثمانية أيام ، ولم يتفق لأحد من القادمين
الصفحه ٦٦ : ء (٧) ، أميره بكر بن علي باشا.
__________________
(١) في النسخة
المخرومة ص ١٧ ، وفي طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٠