الصفحه ٥٥ : تولي آل
مديرس في نهاية سنة ست وثلاثين ، وكذلك أحداث سنة سبع وثلاثين مما نقله ابن بشر عن
الفاخري ، ص ٦٦
الصفحه ٥٧ : وشيخ الحرم ، ثم انصرف الناس إلى دورهم.
فلما كان يوم
الجمعة حادي وعشرين الشهر المذكور ، وصل الشريف إلى
الصفحه ٥٨ : الأحجار والتراب ، فما كان بأسرع من
تنظيفها.
ثم إن الشريف أرسل
إلى جدة لتحصيل خشب يجعل على الكعبة لسترها
الصفحه ٦٢ :
وكان ابتداء الهدم
في يوم العشرين من جمادى الأولى ، ثم لم يزالوا كذلك إلى أن أتموا الهدم وشرعوا في
الصفحه ٧١ : عاشوراء ليلة
الجمعة : وقع ظلمة عظيمة مع حمرة (٣) ، ظن الناس أن الشمس غابت ولم تغب.
وفيها : وقعة آل
برجس
الصفحه ٧٥ :
وفيها : مقتل (١) آل أبو هلال المعروفين في سدير ، قتل منهم محمد بن جمعة
وغيره (٢) ، وسميت تلك
الصفحه ٧٩ : (٣) إلى نجد ، ونازل عربان آل مغيرة على عقربا (٤).
وفي سنة تسع وستين
وألف : ظهر الشريف زيد بن محسن على
الصفحه ٨٠ : الصحيح ، ص ١٣٠.
(٤) الصحيح أن اسم
والده هو حمد وليس أحمد ، واسمه كاملا كما أشار إلى ذلك عبد المحسن بن
الصفحه ٩٣ : والعساكر والعربان ـ إلى قتال عربان (٤) حرب ، وشيخهم يومئذ أحمد بن مضيان (٥) ، وكان الظفر
الصفحه ٩٤ :
وغيرهم إلى جهة الشرق.
قال العصامي :
وفيها مات الشريف عبد الرحمن بن أحمد (٤) المشهور بالمحجوب ، ودفن
الصفحه ٩٧ :
سلمى (١) المعروف في جبل شمر (٢).
وفيها : أخذ براك
بن غرير آل عساف عند الزلال المعروف عند الدرعية
الصفحه ٩٨ : (٥) : وشاهدت وأنا على باب المسجد النافذ إلى (٦)
__________________
(١) شريف مكة في هذه
السنة هو بركات بن
الصفحه ١٠١ : ،
وبقي فيها (٣) ثلاث سنين ، ثم هرب منها خوفا من أهلها لأجل (٤) أمور حدثت منه ، وبعد ذلك رجع إلى منفوحة
الصفحه ١٠٢ : بن شعلان قتل أبناء عمه آل حمد الجلاليل ، أمراء منفوحة ، فيصبح القول
بعد ذلك فملكها ، ليستقيم المعنى
الصفحه ١٠٧ : على بلد العمارية وأخذها
عنوة (٣) ، وتقاتلوا (٤) آل كثير بينهم ، وقتل شهيل بن غنام.
وفيها : توفي