الصفحه ٩٣ :
وقال (١) الفقيه محمد بن ربيعة العوسجي : وفيها : (٢) سافرت للقراءة على شيخنا الشيخ عبد الله بن
الصفحه ١٢٧ : الحويزة وملكوها
(٢).
وفيها : ملك آل
أبي راجح الربع المعروف في روضة سدير وهو لأبي هلال (٣) ، وذلك لأنه
الصفحه ١١٨ : : قتل عبد
الله بن سرور العريني ، من شيوخ أهل بلد (٦) رغبة ، ووقع الحرب بين أهل ثادق وأهل البير
الصفحه ٦٦ :
سابقة : وفي سنة إحدى وأربعين وألف : خرج زيد بن محسن الشريف
أمير مكة جلوي إلى (١) نجد ، وتولى مكانه
الصفحه ١٤٧ :
صحيح البخاري شرح سار سير الأمثال وعزّ أن يلقى له في الشروح مثال لكن ضاق له
الوقت عن إكماله وما أودعه
الصفحه ٩٢ : ـ بتشديد الياء ـ أهل بلد
الحصون المعروف في ناحية سدير بعد ما أخرجوهم منه آل حديثة فملكوه وأخرجوا منه
مانع
الصفحه ٨٨ : حسين بن عبد الله بن
حسن بن محمد أبو نمي الثاني ، وإليه ينسب الأشراف آل سلطان من العبادلة ، أهل
تربة
الصفحه ٤٨ :
حسين (١) الشريف ، وقتل أهل القصب (٢) ونهبهم ، وفعل الأفاعيل العظيمة (٣).
وفيها : انتقل
الشيخ
الصفحه ١٤٩ :
«الإمداد في علوّ
الإسناد» (١) ، ترجم له الشيخ سالم ابن أخت الشماع الكرمي فأطنب ، وذكر
وفور علمه في
الصفحه ١٦٠ : مصطفى بن فتح
الله الحموي ثم المكي ثم اليمني ، أصله من حماه ، وساح في البلدان حتى استقر في
اليمن ، ومات
الصفحه ١٥ : منتشرا في كتابة التاريخ في تلك الحقبة الزمنية ، وفيما قبلها ، وقد لا نلتمس
له العذر إذا عرفنا أنه ذكر
الصفحه ١٥٦ :
رئيسها عبد الله
بن معمر كما تقدم في السنة قبل (١) هذه ، طمع زيد بن مرخان وأتباعه في أموالها
الصفحه ٩ : ، التي زعم ناشرها أنه اعتمد على نسخة المتحف البريطاني (١) ، وقد أشار إلى ذلك في قوله : «فأردت أن أدخل
الصفحه ٣٧ :
وفي هذا الزمان
ظهر في بلاد الروم ملحد زنديق يقال له : شيطان قالي (١) ؛ أهلك الحرث والنسل ، وعم
الصفحه ٣٦ :
وأما مقرن بن محمد
فخلف عبد الله (١) الذي جعله عبد العزيز أميرا في الرياض لما فتحه الله عليه.
وأما