الصفحه ٩٥ : . كما زاد في هامش النسخة ب وفيها : قتل
الجبري ، ومحمد آل حسن. وفي أولها في المحرم قتل محمد بن زامل
الصفحه ١٠٣ : .
وفيها : جاء نجاب
من مصر. أخبرني مشافهة أن بالمويلح القرية المعروفة امرأة ولدت ولدا فذهب أبوه إلى
السوق
الصفحه ١١٢ : سعدون
، وهو إذ ذاك بالدرعية ، فقال (٤) : [المتقارب]
بحمد الإله وشكر
نعج (٥)
لسحب
الصفحه ١١٦ : محمد بن حيدر (٢) : وهذا الوباء (٣) لم يعهد مثله ، لأنه أفنى البصرة وأخربها (٤) خرابا لم يعمر إلى زماننا
الصفحه ١٢٤ : المنقور فيقول : ملك فرج الله البصرة ، ص ٧٣. وكذلك ورد
عند الفاخري ، ص ٨٨.
والحويزة هور يقع إلى الشرق من
الصفحه ١٢٥ : نجد. أما ابن عباد فيضيف ص ٧٠ : تحيلوا آل حارث مع الفضول ،
وتسلطن عبد العزيز بن هزاع في نجد. أما ابن
الصفحه ١٢٩ : الموضع المعروف
بالبتراء في نفود السر ، وحاصر ابن صويط آل غزي في سدير الحصار الثالث.
وفيها : سطا راعي
الصفحه ١٣١ : أربع عشرة ومائة وألف : ملك آل بسام بلد أشيقر.
وفيها : توفي
الشيخ العالم الفقيه أحمد بن محمد بن حسن بن
الصفحه ١٣٧ : عمه فايز بن محمد
وتولى بعده في التويم ، ثم إن أهل حرمة ساروا إلى التويم وقتلوا فايز بن محمد
الصفحه ١٣٩ : . وأبدلت ابن عريعر إلى الغرير.
(٤) جار : سقطت من
طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٥٨.
(٥) انظر ترجمته في
علماء نجد
الصفحه ١٤٣ :
سابقة : وفي سنة ست وعشرين ومائة وألف : سار سعدون بن محمد آل
غرير ، وعبد الله بن معمر بأهل العارض
الصفحه ١٤٩ : أو مذاكرة ، ولم يخل بقيام الليل إلى مرضه الذي مات فيه. جمع من نفيس
الكتب ما لا يوجد له عند غيره نظير
الصفحه ١٥٥ : زيدا إلى مكانه (١).
وفيها : توفي
الشيخ العالم محمد بن الشيخ أحمد (٢) بن محمد بن حسن القصير. أخذ العلم
الصفحه ١٥٩ : .
وفيها : سطوا آل
عضيب في بلد الفرعة ، وقتل منهم عثمان بن عضيب ، ورومي بن عيبان (٤) وراشد بن دخيل وأخوه
الصفحه ١٦٠ : ، ثم إن عنزة حدروا (٢) إلى الأحساء ، واكتالوا منه ، وقصدوا الشمال ، ومعهم علي
بن محمد رئيس بني خالد