الصفحه ١٦٣ : رئيس
الأحساء في هذا الوقت هو علي بن محمد الذي حكم من سنة ١١٣٥ ه وهو الذي قتل أو مات
في سنة ١١٤٢ ه
الصفحه ١٦٥ : مكة أربعين رجلا (١).
سابقة : وفي سنة إحدى وخمسين ومائة وألف : ظهر خميّس العبد من
الرياض ، وتولى فيه
الصفحه ٧ : الإصلاحية. ومع ما يوحي به العنوان من انفراد
الكتاب بتاريخ إقليم واحد ، إلا أن الناظر في أحداث هذا التاريخ
الصفحه ١٠ :
ذلك : «وإنما ذكرت
هذه الحكاية ليعرف من وقف عليها وعلى غيرها ، نعمة الإسلام على الجماعة ، والسمع
الصفحه ٤٣ : منها وهي : الروضة ، والتحفة ، ودرر الفوائد وعقيان القلائد ، ونقل صاحب
علماء نجد هذه ، وأضاف غيرها
الصفحه ٥٥ : ذلك : أني وجدت في تاريخ (٥) أوله ضائع ولم (٦) أعرف مصنفه إلا أنه لرجل من علماء مكة ، ذكره في ترجمة
الصفحه ٦١ : وعشرين جمادى الأولى من السنة المذكورة ، حضر (١) الحطيم الشريف عبد الله المذكور ، والأشراف والعلماء ،
فدار
الصفحه ٦٣ :
وسلطاننا الملك
المرتضى
مراد هو الماجد
المكرم
انتهى ما نقلته من
الصفحه ٦٧ : بن عبد الرحمن الحديثي (٢) ، ورجال معه (٣).
وفيها : حج ابن
معمر وابن قرشي وأخذهم ركب من عائذ
الصفحه ٦٨ : ، وغيرهم من بني وائل نزلوا معهم فيها.
وفيها : تصالحوا
أهل القارة المعروفة في سدير وتصافوا بعد الحرب
الصفحه ٧٠ :
فنزل على بغداد ،
وحربهم (١) حربا مهولا ، وعمل المدفع المعروف فيه اليوم بالفتح ، فأخذ
بغداد من
الصفحه ٨٠ : أمير العيينة على القرية المعروفة بالبير (٥) ، ومعه من أهل بلده رجال كثير ، وفيهم الشيخ سليمان القاضي
الصفحه ٨٣ : .
(١) هثلوا : أي
تهافتوا على البلاد والقرى وتركوا البادية ، نتيجة لما أصابهم من القحط والجوع.
(٢) قبيلة
الصفحه ٨٩ : ، وأخذوا عربانه (٤) الذين معه ، وطردوهم عن ولاية الأحساء من جهة الروم (٥) ، وهذه أول ولاية آل حميد في
الصفحه ٩١ : وألف : ظهر براك بن غرير بن عثمان
بن مسعود بن ربيعة آل حميد (٣) وطرد الظفير ، وأخذ آل نبهان من آل كثير