الصفحه ١٥٤ : ولا قبل زمنه في نجد في
الرئاسة وقوة الملك والعدد والعدة والعقارات والأثاث له نظير (١) ، فسبحان من لا
الصفحه ٨ : ، وأقول كثيرة ، استقاها
ابن بشر من مصادر متعددة ، أشار إلى بعضها ، وتجاهل أكثرها وأهمها. وأجد من المفيد
الصفحه ١٣ : ء ، والتركيز في أكثر ما ينقله من أحداث تاريخية ، وهي
تستجيب لما شرطه من أن لا تكون مغرقة في الخصوصية ، فهو
الصفحه ٢٤ :
عملنا في التحقيق
ذكرنا من قبل أن
هذا التحقيق اعتمد على ثلاث نسخ خطية ، واستبعاد نسخة رابعة لما
الصفحه ٣٤ :
أبيه وكثر (١) جيرانه من الموالفة وغيرهم (٢) ، واستولى على الملك في حياة والده ، واحتال على قتل
الصفحه ٤٢ : العسكري (٢). وأخذ عنه كثير من العلماء ، منهم : أحمد بن محمد بن مشرّف
، ووقع بينه وبين الشويكي (٣) منافرة
الصفحه ٤٤ : والوفاء ، وكانت وفاته يوم الخميس سابع عشر ربيع الأول
من هذه السنة (٢).
سابقة : [قال العصامي في «تاريخه
الصفحه ٤٨ : أحمد بن بسام (٤) من ملهم إلى بلد العيينة.
وفيها : استولوا
آل حنيحن محمد وعبد الله أخوة العاقر على بلد
الصفحه ٥٩ : سادس (٦) ربيع الثاني من عام أربعين بعد الألف ، وصل إلى مكة محمد
الذي (٧) متوليا قضاء المدينة المنورة
الصفحه ١٠٩ : القعيسا (٤) ، ووقع في الحوطة ريح عاصف ، ورمت منها ألف نخلة (٥).
وفيها (٦) : قتل حمد بن علي (٧) راعي
الصفحه ١٢٦ : ، وآل محمد من بلد أشيقر.
ثم رجع آل خرفان
وآل راجح إلى أشيقر بعد أيام قليلة ، ولا رجع من آل محمد إلا
الصفحه ١٣٨ : رجال فقتلوه ، منهم المفرع وغيره من رؤساء البلد ،
وهم أربعة رجال (٢) ، فلم يستقم ولاية لأحدهم ، فقسموا
الصفحه ١٤٧ : الأمين وصار منتجع
الوافدين والآمين منه تقتبس أنوار الفنون وعنه توخذ أحكام المفروض والمسنون وما
سمى علم
الصفحه ١٥٥ : محمد بن سعود بن محمد بن مقرن ، وذلك أن مقرن
بن محمد لما صالح زيد بن مرخان ، طلب من زيد أن يأتيه لتمام
الصفحه ١٦٧ : عهد نادر شاه وليس في عهد طهماز.
وكانت وفاة نادر شاه مقتولا في منتصف
ليلة الأحد الحادي عشر من جمادى