الصفحه ١٥٧ :
وفيها سطا النواصر
من المذنب ، ورئيسهم إبراهيم بن حسن (١) ، وخريدل آل إبراهيم (٢) في بلد الفرعة
الصفحه ٣٩ :
قوله (١) ملخصا ؛ قال : كان له ظهور عجيب ، واستيلاء على ملوك العجم
(٢) من الأعاجيب ، فتك (٣) في
الصفحه ٤١ :
الألوهية ، وأنه
لا ينكسر ولا ينهزم ، إلى غير ذلك من الاعتقادات الفاسدة.
و [لما](١) وصلت أخباره
الصفحه ٤٦ : ناحية الشرق من نجد ، في جيش كثيف ومدافع كبار ،
ففتح (١) حصونا تعرف بالبديع ، والخرج ، والسلمية
الصفحه ٥١ : ، ووصل إلى قريب الأحساء ،
فأكرمهم صاحب الأحساء علي باشا ، وأقاموا ثمانية أيام ، ولم يتفق لأحد من القادمين
الصفحه ٦٠ : البيت الشريف ، فاستفتى محمد
المذكور الحاضرين من العلماء في نصب ساتر حول البيت ، تكون الفعلة من خلفه عند
الصفحه ٨١ : (٥) عليهم ، فلما وصل البير جلست (٦) السطوة (٧) تحت جدار كبير (٨) من جدران البير ، فأراد الله سبحانه أن
الصفحه ١٠١ : ،
وبقي فيها (٣) ثلاث سنين ، ثم هرب منها خوفا من أهلها لأجل (٤) أمور حدثت منه ، وبعد ذلك رجع إلى منفوحة
الصفحه ١٠٣ : وتسعين وألف : ولدت امرأة من نساء العرب من
جهة الشبيكة من مكة المشرفة كلبا ، فخافوا الفضيحة فقتلوه
الصفحه ١١١ :
لآل عثمان أهل
الخرج (١).
وفيها : توفي الشيخ
الفقيه عبد الله بن محمد بن ذهلان ، قيل (٢) : إنه من
الصفحه ١٢٥ : (٢) المكي الشافعي (٣).
وفيها : تأخر نضاج
الرطب في النخل ، ولم يشبع الناس منه (٤) إلا بعد سبعة عشر يوما من
الصفحه ١٣١ :
المذكور إلا و (١) على بعض أوراقه (٢) منه إشارة بحث وفوائد. ذكر لي أنه أخذ العلم عن أحمد بن محمد
الصفحه ١٤٠ :
وفيها : مات منصور
بن جاسر والمنشرح وغيرهما من رؤساء الفضول (١).
[سابقة : وفي سنة اثنتين وعشرين
الصفحه ١٤١ :
من السلطان تقرير
لولاية سعيد](١).
سابقة : وفي سنة أربع وعشرين ومائة وألف : وقع مرض في بلد ثرمدا
الصفحه ١٤٤ : الصهاريج الخالية من الماء ، وجمد الماء في أقاصي
البيوت الكنينة (٢) ، وذلك من الخوارق.
وفيها : نزل حاجّ