الصفحه ٩٦ :
موت الناس من أكله
(١) ، من شدة الغلاء والجوع والوقت على الناس (٢) ، وهي آخر (٣) الوقت المعروف
الصفحه ٦٨ : : اسم موضع
من مواضع الرياض القديمة منسوبة لأسرة آل جبر ، من أهالي الرياض القدماء. كانت
مزروعة حتى منتصف
الصفحه ١٠٦ : .
(٤) هذا المسير يرد
عند ابن عباد على أنه في سنة ١٠٩٧ ه ، ص ٦٥.
(٥) بالرجوع إلى
المصدر الذي أخذ منه خبر
الصفحه ١٢٢ : زروعهم خوفا عليها من عدوهم (٢).
وفيها : خسف القمر
وكسفت (٣) الشمس في شهر واحد ، وهو ربيع الآخر
الصفحه ١٠٩ : القعيسا (٤) ، ووقع في الحوطة ريح عاصف ، ورمت منها ألف نخلة (٥).
وفيها (٦) : قتل حمد بن علي (٧) راعي
الصفحه ٤٢ : وقع بينه وبين عبد الله بن
رحمة شيء من ذلك ، فردّ عليه الشيخ ابن عطوة. وكلاهما من آل بن حمد بن عطوة
الصفحه ١٦٣ : رئيس
الأحساء في هذا الوقت هو علي بن محمد الذي حكم من سنة ١١٣٥ ه وهو الذي قتل أو مات
في سنة ١١٤٢ ه
الصفحه ٨ : ، وأقول كثيرة ، استقاها
ابن بشر من مصادر متعددة ، أشار إلى بعضها ، وتجاهل أكثرها وأهمها. وأجد من المفيد
الصفحه ١١٥ : غرير على الخرج ثم حصر آل غزي في سدير ونزل عنزة عشيرة وحصروها وقطعوا في
نخيلها (٢).
وفيها : قال
الصفحه ٦٢ :
وكان ابتداء الهدم
في يوم العشرين من جمادى الأولى ، ثم لم يزالوا كذلك إلى أن أتموا الهدم وشرعوا في
الصفحه ٨٠ : أمير العيينة على القرية المعروفة بالبير (٥) ، ومعه من أهل بلده رجال كثير ، وفيهم الشيخ سليمان القاضي
الصفحه ٦ : .
__________________
عويضة بن متيريك
الجهني ، ط ١ ، الرياض : الأمانة العامة للاحتفال بمرور مئة عام على تأسيس المملكة
العربية
الصفحه ١١٨ : الدارة ، ج ٢ ص ٣٤٥ : وفيها. وهي تدل على الخبر الذي قبله
إذ الضمير يعود إلى الشريف في فيها. وبما أنه سقط
الصفحه ٧٣ : ، وله من التصانيف «شرح مختصر المقنع» (٢) ، قيل : إنه أول ما شرح ، وفرغ من شرحه في سنة ثلاث
وأربعين وألف
الصفحه ١٤٥ : ابن معمر إلى بلد
حريملاء ، وأخذ أغنامهم ، وقتل من أهلها عشرة رجال.
وفيها : غدر خيطان
بن تركي بن