الصفحه ١٨٧ : ).
الحويزة (بلد) ،
١٢٤ ، ه ١٢٤ ، ١٢٧.
(خ)
خالد بن منصور
آل لؤي بن غالب ، ه ٨٨.
الخالدي ،
إبراهيم ، ه ٤٩
الصفحه ٣٧ : خطأ تسمية عضيب بقضيب.
وبهذا لا يلتفت إلى ترجيح الدكتور عبد
الله الشبل في تعليقه على كتاب : تاريخ
الصفحه ٦٤ : ورضوان وجماعة من الأعيان إلى الكعبة المشرفة ، وصعدوا السطح وأشرفوا
عليه ، ثم انفض الجمع ، فشرع الأمير
الصفحه ١٢٧ :
سابقة : وفي سنة إحدى عشرة ومائة وألف : سار الروم (١) إلى البصرة وأخرجوا منها فرج بن مطلب صاحب
الصفحه ٤٧ :
نائبا من جهة
الروم (١) ، وانقرضت منه (٢) دولة آل أجود الجبري العامري وذويه (٣).
و (٤) في سنة
الصفحه ١٢٦ : ، وآل محمد من بلد أشيقر.
ثم رجع آل خرفان
وآل راجح إلى أشيقر بعد أيام قليلة ، ولا رجع من آل محمد إلا
الصفحه ١٥٠ : ، في بلد الروضة المعروفة
في سدير.
وفيها : جرت
المواقعة بين آل حميد بعد موت سعدون ، وذلك أنه ثار علي
الصفحه ١٥٨ :
وفيها : سار
الشريف محسن بن عبد الله على نجد ، وأخذ بوادي آل حبشي (١) من بني حسين عند المجمعة ثم
الصفحه ٤٨ : أحمد بن بسام (٤) من ملهم إلى بلد العيينة.
وفيها : استولوا
آل حنيحن محمد وعبد الله أخوة العاقر على بلد
الصفحه ٥٤ : . وعقبه يعرفون بآل زيد من أشهر فروعهم آل غالب وآل يحيى وآل سعيد وآل
عبد الله بن سرور وآل مبارك وآل مساعد
الصفحه ١٢٠ : بن مقرن على أنه : شيخ غصيبة ، ص ٧١.
(٢) زيادة من هامش
النسخة (ب) هو : السلطان مصطفى بن محمد ، ويعرف
الصفحه ١٢١ : على الروضة
وقرى سدير.
(٦) جاء في النسخة
المخرومة ص ٤٧ : نهار إحدى وعشرين منه. قاله ابن يوسف في
الصفحه ١٢٨ :
وفيها : ربط سعد
بن زيد والي مكة من كبار عنزة مائة شيخ ، وهو في مكة.
وفيها : سطوة ابن
عبد الله في
الصفحه ٦٧ : وقع بينهم وبين آل مدلج
في بلد (٧) التويم اختلاف ، فخرج علي بن سليمان آل حمد ، واشترى (٨) بلد حريملا
الصفحه ٢٥ : ، غلب عليها التصحيف في الكتاب ، ويرجع ذلك فيما يبدو إلى النقل المباشر من
مصادر أخطأت ، وظهر أن ابن بشر