الصفحه ٩ : ، التي زعم ناشرها أنه اعتمد على نسخة المتحف البريطاني (١) ، وقد أشار إلى ذلك في قوله : «فأردت أن أدخل
الصفحه ٩٨ : : وقع بمكة سيل عظيم أغرق الناس.
قال العصامي في تاريخه : وأخرب (٣) الدور ، وأتلف من الأموال ما لا يحصى
الصفحه ١٦٦ : ما طلعت عليهم الشمس.
وفيها : سار طهماز
شاه العجم على البصرة ، وحصرها الحصار المشهور ، ونهب
الصفحه ٥٣ : رسالة سماها : «النادرة الغريبة»
، مضمونها الشكوى من الميموني ، والحط عليه. وله ديوان شعر تركت الإيراد
الصفحه ١٢٥ : ، وفعل فيها ما
فعل. ثم رحل منها ونزل قري
__________________
(١) ويضيف المنقور ص
٧٣ : وولي عبد العزيز
الصفحه ١٥ : مختصر لمحمد بن علي بن سلوم ، يقول : «وإنني تتبعت من أرّخ أيامهم
، فلم أجد ما يشفي الغليل ... إلا أنني
الصفحه ١٦٠ : ، ثم إن عنزة حدروا (٢) إلى الأحساء ، واكتالوا منه ، وقصدوا الشمال ، ومعهم علي
بن محمد رئيس بني خالد
الصفحه ٨٨ : منهم نحوا من ستين رجلا ، ولم يزل الحرب والقتال بينهم
وبين الظفير إلى أن أصلح بينهم الشريف أحمد بن زيد
الصفحه ١٥٢ : هذا البيت وهو بشكل مختلف ، وكذلك
أبدلت الكلمة في أول الشطر الثاني من : ولا درى ، إلى : ولا أدري مع أن
الصفحه ١١٧ : بن
سعد بن زيد ، ولايته الثانية لست خلون من المحرم وأخرج محسن بن حسين وبقي إلى ست
بقين من جمادى
الصفحه ١٥٦ : : إنه ما ينفعك نهب البوادي وغيرهم لنا ، وأنا أعطيك وأرضيك
، وأقبل إلي أكلمك من قريب وأناجيك ، فسار إليه
الصفحه ١١٣ :
وتاريخه : ذا
كساد يشج (٢)
الحرف (٣) : من الدراهم التي يتعاملون بها في زمانهم ، والوسق : قال
الصفحه ٧٩ : (٣) إلى نجد ، ونازل عربان آل مغيرة على عقربا (٤).
وفي سنة تسع وستين
وألف : ظهر الشريف زيد بن محسن على
الصفحه ١٩٠ :
، ه ١٤٨.
سعدون بن محمد
آل غرير ـ سعدون بن محمد بن براك بن غرير ، ١١٧ ، ١٢٩ ، ١٣٩ ، ١٤٣ ، ١٤٦ ، ١٥٠
الصفحه ٨٦ :
أنه شرح «الإقناع»
وسار به معه إلى الحج ، فوافق الشيخ منصور البهوتي في مكة ، فذكر له أنه شرحه