الصفحه ١١٦ : : محمد بن
حيدر بن علي الموسوي العاملي ، أقام في مكة وأصله من جبل عامل في لبنان ، مات بعد
١١٣٩ ه. انظر
الصفحه ١٥٤ : لإيضاح المعنى إلا أنه لم يشر إلى ذلك ، مع أن
ما أضافه لم يكن فيما اطلعت عليه من نسخ لهذا التاريخ. انظر
الصفحه ٥٦ : الأزمنة
القريبة ، ودخل المسجد الحرام وملأ غالبه ، ودخل الكعبة المشرفة من بابها ، ووصل
إلى نصف جدارها من
الصفحه ٤٥ : أناسا من رؤسائهم ، وأقاموا في حبسه سنة ، ثم أطلقهم على أنهم يعطونه (٤) ما يرضيه ، وأمّر فيهم محمد بن فضل
الصفحه ٣٩ : يفعل في ملكه (٤) ما أراد ، وتلك الفتنة باقية إلى الآن في (٥) تلك البلاد.
وكان شاه إسماعيل
هذا (٦) من
الصفحه ٢٤ : . وأما ما أشار إليه المحقق ، رحمهالله ، من أن طبعة الدارة اعتمدت على نسخة التحف البريطاني ،
فقد ثبت لنا
الصفحه ٢١ : خطها الذي كتبت
به ما قيل عن خط النسخة السابقة (أ) ، لأنهما متعاصرتان تماما.
مسطرتها تراوحت
بين ٢٣ إلى
الصفحه ١١ : آنفا.
ويؤخذ على ابن بشر
في هذه السوابق أنه لم يصحح ما وقع في تلك التواريخ من أخطاء ، أو تضارب ، أو
الصفحه ١٢٤ : المنقور فيقول : ملك فرج الله البصرة ، ص ٧٣. وكذلك ورد
عند الفاخري ، ص ٨٨.
والحويزة هور يقع إلى الشرق من
الصفحه ٤٤ : . وهو يطابق ما عند الفاخري من أحداث هذه السنة والصحيح ما أثبت من النسخة (أ).
الصفحه ٦٥ : . انتهى (١).
سابقة : وفي عشر
الأربعين بعد الألف : استالوا الهزازنة على الحريق ونعام ، أخذوه من القواودة
الصفحه ٦٩ : وأربعين وألف : سار السلطان مراد بن أحمد
بن محمد بن مراد إلى بغداد ، وذلك لما استولى العجم (٦) عليه ، كما
الصفحه ١٠٤ :
محمد بن حسن بن طوق بن معمر. وهذا خطأ تاريخي إذ إن آل معمر من آل طوق وليس العكس
، وإنما الذي يبدو أنه
الصفحه ١٠٣ : .
وفيها : جاء نجاب
من مصر. أخبرني مشافهة أن بالمويلح القرية المعروفة امرأة ولدت ولدا فذهب أبوه إلى
السوق
الصفحه ٧١ :
وفيها : حج الشيخ (١) سليمان بن علي بن مشرف (٢).
سابقة : وفي سنة إحدى وخمسين وألف لثمان بقين من