الصفحه ١٠٧ : على بلد العمارية وأخذها
عنوة (٣) ، وتقاتلوا (٤) آل كثير بينهم ، وقتل شهيل بن غنام.
وفيها : توفي
الصفحه ١٥٣ : ، وقتل من
أهل العيينة نحو عشرين رجلا ، ثم إنّ آل كثير ساروا إلى العمارية وحاصروا إبراهيم
فيها ومن كان معه
الصفحه ٨٣ : .
(١) هثلوا : أي
تهافتوا على البلاد والقرى وتركوا البادية ، نتيجة لما أصابهم من القحط والجوع.
(٢) قبيلة
الصفحه ٦٠ : علي بن عبد القادر الطبري (٧) ،
__________________
(١) إنه : ساقطة من
طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣١٥
الصفحه ٨٩ : الأحساء.
وكانت ولايته قبلهم
بيد الروم (٦) قد استالوا (٧) عليه ثمانين سنة (٨) ، أخذوه من أيدي آل أجود بن
الصفحه ١٢ : ، فما الداعي لمثل هذه السوابق؟ وإن ذهبت إلى أنه أضاف شيئا ، فإن ذلك
يصح على تاريخ ابن بشر ، وعلى غيره من
الصفحه ٦٦ : على مقتل آل تميّم ، ص ٦٧.
(٧) هذا مما نقله ابن
بشر من تاريخ ابن ربيعة ، ص ٥٤.
الصفحه ١٥٧ : غالب ما اطلعت عليه من نسخ عنوان المجد.
(٢) سقط من طبعة
الدارة ، ج ٢ ص ٣٦٩ : من المذنب ، ورئيسهم
الصفحه ٧ : .
ولما كان من
سبقوني إلى تحقيق التواريخ النجدية قد أسهموا بما لا زيادة عليه في وضع تصور عن
أحوال التأريخ
الصفحه ١٨ : في إعادة التحقيق ، مع علمنا أن
هناك من يلوم ، ويقول : ما الفائدة من تحقيق تاريخ ، عرف ، واشتهر؟ وحبذا
الصفحه ١٥١ :
وفي سنة ست
وثلاثين ومائة وألف : عم المحل والقحط والغلاء (١) من الشام إلى اليمن في البادي والحاضر
الصفحه ٥٩ : سادس (٦) ربيع الثاني من عام أربعين بعد الألف ، وصل إلى مكة محمد
الذي (٧) متوليا قضاء المدينة المنورة
الصفحه ٥٢ : المذكورة وهو ما حكاه كل من ترجم له ، إلا أن ابن حميد في
السحب عقب بقوله : إنه وجد على ظهر أحد كتب المتوفى
الصفحه ١٣٥ : المعروفة في الوشم ، وغدر آل بسام أهل أشيقر ، وقتلوا إبراهيم
بن يوسف ، وسطا آل ابن خميس (٤) في الجنوبية من
الصفحه ٨٧ : ،
__________________
(١) أصل هذه النسبة
إلى أشراف المدينة وهم من ولد الحسين الأصغر بن علي زين العابدين بن الحسين الشهيد
بن علي