الصفحه ٩٠ :
بعده علي باشا (١) ، وهو آخرهم (٢) الذي أخذه آل حميد من يده.
وأرخ بعض أدباء
أهل القطيف ولاية آل
الصفحه ١٦٢ : وأربعين ومائة وألف : تنازل شهيل بن صويط
وعربانه من آل ظفير وعربان عنزة ، وتقاتلوا على قبه المعروف ، وأخذهم
الصفحه ١٣ : ء ، والتركيز في أكثر ما ينقله من أحداث تاريخية ، وهي
تستجيب لما شرطه من أن لا تكون مغرقة في الخصوصية ، فهو
الصفحه ١٦٤ : وبنو حسين وعربان شمر متنازلين من ببان (١) إلى الدجاني (٢) في خطيطة حيا اجتمعوا فيها ، والذي غيرها قحط
الصفحه ١٠ :
ذلك : «وإنما ذكرت
هذه الحكاية ليعرف من وقف عليها وعلى غيرها ، نعمة الإسلام على الجماعة ، والسمع
الصفحه ٦٣ :
وسلطاننا الملك
المرتضى
مراد هو الماجد
المكرم
انتهى ما نقلته من
الصفحه ٩٧ : عبد الرحمن بن علي الخياري المدني ، المتوفى عام ١٠٨٣ ه. أما
ما نقل عن ابن بشر في النسخة المخرومة فهو
الصفحه ٣٤ : أ :
على بدل من : إلى ، والصحيح ما أثبت من النسخة ب.
(٤) زاد في النسخة ب
: ولما مات.
(٥) زاد في طبعة
الصفحه ٥١ : ، ووصل إلى قريب الأحساء ،
فأكرمهم صاحب الأحساء علي باشا ، وأقاموا ثمانية أيام ، ولم يتفق لأحد من القادمين
الصفحه ٥٧ :
الشريف ، فمنها ما جعلوه خلف مقام الحنفية ، ومنها ما جعلوه عند ممشى باب السلام
بالقرب من المنبر.
ثم إن
الصفحه ٥٨ : الأحجار والتراب ، فما كان بأسرع من
تنظيفها.
ثم إن الشريف أرسل
إلى جدة لتحصيل خشب يجعل على الكعبة لسترها
الصفحه ٤١ :
الألوهية ، وأنه
لا ينكسر ولا ينهزم ، إلى غير ذلك من الاعتقادات الفاسدة.
و [لما](١) وصلت أخباره
الصفحه ١٦٧ : ، والصحيح أن تولي محمد هذا لم يكن في هذه
السنة بل كان على فترتين هما : من ١١٤٣ ه إلى ١١٤٥ ه ، ثم من سنة
الصفحه ١٦ : شاهدوها ، وما لم يدركوه منها فعمن شاهدها نقلوها ، وبذلت جهدي في تحري الصدق
، ولم أكتب إلا ما يقع في ظني
الصفحه ٣٣ : النسخة ب :
الذي آل دغيثر من بقايا ذريتهم.
(٢) في النسخة ب :
مانع المريدي ، وهو الصحيح.
(٣) إلى ما هنا