الصفحه ١٠١ : ،
وبقي فيها (٣) ثلاث سنين ، ثم هرب منها خوفا من أهلها لأجل (٤) أمور حدثت منه ، وبعد ذلك رجع إلى منفوحة
الصفحه ٨٤ : المرة الأولى بغداد من عام ١٠٦١ ه خلفا
لحسين باشا ، ثم عزل ووليها مرة ثانية من سلخ صفر ١٠٧٥ ه إلى ٢٦ ذي
الصفحه ١١١ : آل سحوب من زعب لا (٣) من بني خالد ، وكان له في الفقه معرفة ودراية ، أخذه عن
عدة مشايخ ، أجلهم : الشيخ
الصفحه ٣٦ : عياف بن مقرن فمن ذريته آل عياف (٢) اليوم (٣) ، وأما عبد الله بن مقرن فمن ذريته آل ناصر اليوم ، هذا ما
الصفحه ٢٢ : أنه أقل جودة من خط النسختين. وتراوحت مسطرتها بين ٢٦ إلى ٣٢ سطرا في الصفحة
الواحدة. وبلغ معدل الكلمات
الصفحه ٣٥ :
وأما مرخان فخلف
عدة أولاد ، منهم : مقرن وربيعة. فأما مقرن فهو الذي من ذريته آل مقرن اليوم ،
وخلف
الصفحه ٩٢ : ـ بتشديد الياء ـ أهل بلد
الحصون المعروف في ناحية سدير بعد ما أخرجوهم منه آل حديثة فملكوه وأخرجوا منه
مانع
الصفحه ١٤٧ : فيه من الدقائق شاهد صدق على كماله سماه «ضياء الساري»
فوافق هذا الاسم عام الشروح في تأليفه وهو سنة
الصفحه ١٣٩ : : وقعة جرت
بين سعدون بن عريعر (٢) والظفير في الحجرة (٣).
وفيها : خرج جار
الله (٤) من مرات البلد المعروف
الصفحه ١٣٢ : آل غالب وآل يحيى وآل سعيد ، وآل عبد الله بن سرور وآل مساعد ،
والجميع من آل زيد ، بمكة.
الصفحه ١١٢ : تثج وأرض
تمج
__________________
حققه عبد الله بن
يوسف الشبل ، ونشر أكثر من مرة ، آخرها
الصفحه ٨٢ : من أشهر هم آل غالب وآل يحيى وآل سعيد
وآل عبد الله بن سرور وآل ماضي وآل مساعد.
(٧) هو : حمود بن عبد
الصفحه ١٠٨ :
سابقة : وفي سنة ثمان وتسعين وألف : سار عبد الله بن معمر على
بلد حريملاء مرة ثانية ، وجعل لهم كمينا
الصفحه ٧٢ :
عبد الله بن معمر
على سدير ، وأظهر رميزان من أم حمار المعروفة في أسفل بلد الحوطة من سدير ، وهي
خربة
الصفحه ١٠٥ : الأول.
وفيها : غلا
الطعام من الحنطة وغيرها ، وصارت الوزنة بمحمدية والصاع بثلاث ، ولم يطل (٥). وسموها