الصفحه ١١٦ : الدارة ، ج ٢ ص ٣٤٤ : عمرت القرية المعروفة بالقرينة.
(٧) هذا التصحيح من
النسخة المخرومة ص ٤١ ، ومن طبعة
الصفحه ١٢١ : على الروضة
وقرى سدير.
(٦) جاء في النسخة
المخرومة ص ٤٧ : نهار إحدى وعشرين منه. قاله ابن يوسف في
الصفحه ٧٩ : نجد ، ونزل قري التويم في سدير (٥).
__________________
(١) هكذا ذكره ابن
بشر في سنة ١٠٦٥ ه ؛ أما
الصفحه ١٩٨ :
قانصوة الغوري
الجراكسي (الجركسي) ، ه ٤١.
قرامصطفى ـ قره
مصطفى باشا [مصطفى الأسود] ، ٨٤
الصفحه ٣٣ :
سابقة : وفي سنة خمسين وثمانمائة : اشترى حسن بن طوق جد آل معمر
بلد العيينة من آل يزيد أهل الوصيل
الصفحه ١٢ : التردد موجودا في المصدر الذي
يأخذ منه ، مثال ذلك قوله في أحداث سنة ١١٠٠ ه : «وفيها ـ أو في التي قبلها
الصفحه ١٦ :
وقال عنها : «ثم
وجدت أيضا ترسيمات السنين لغيره ـ أي غير ابن سلوم ـ أحسن من رسمه ، فلما ظفرت
الصفحه ٧٣ :
جماعة من النجديين
والمصريين وغيرهم ، منهم : مرعي بن يوسف صاحب التصانيف ، ومحمد الخلوتي صاحب
الصفحه ١٤٨ : قيام الليل ، كان ورده في اليوم
والليلة عشرة أجزاء من كلام رب العالمين ، ثم لما أن كبر وجاوز الثمانين
الصفحه ٥٧ :
الفاتح شخصا من
خدام الكعبة لذلك ، لكونه في أشدّ (١) مرض يمنعه من الحركة التامة ، فدخل ذلك الخادم
الصفحه ٥٨ :
الأعيان ، وفتاوى
العلماء المتضمنة بيان ما يكون منه عمارة الكعبة المشرفة.
فسافر القاصد
المذكور من
الصفحه ١٢٣ : بن حمد القبس (٢).
وفيها : استنقذ آل
أبو غنام وآل أبو (٣) منزلتهم من فوزان بن حمد (٤) ، وأظهروه من
الصفحه ١٦٢ :
الحنو (١) ، وكان يوما عظيما ، والحاج في الغاية من الأموال والرجال
غير أنه خال من التدبير ، وأميرهم
الصفحه ٤٠ : (١) له وقعات كلها ينتصر فيها ، واستولى على خزائن (٢) عظيمة ، ولا يمسك شيئا من الخزائن بل يفرقها في الحال
الصفحه ٥٦ : الأربعاء تاسع (١) شعبان من العام المذكور ، حصل بمكة المشرفة مطر ، ابتداؤه
من بين العصرين ، وحصل معه برد