الصفحه ١٦٥ : ؛ والنص في النسخة أ : وقد تقدمت هذه القصة بتمامها في
أول الكتاب.
(٦) يذكر ابن يوسف أن
تاريخ قتل حمود
الصفحه ١٢٠ : ، واجتمع بالشريف عبد الله ، فلما كان في آخر ست استولى سعد على مكة وأخرج عبد
الله بن هاشم». وانظره أيضا عند
الصفحه ٥٠ : تاريخ ، كما قال به الشبل في
هامش رقم ٢ من ص ٦٦ ، من كتاب الأخبار النجدية للفاخري.
(٢) كلمة : سنة
الصفحه ١٦١ : ، ج ٧ ، ص ٢٣٨. وجاء خطأ عنوان الكتاب في سلك الدرر في الطبعة الأولى
وكذلك في الطبعة الثانية من مطبوعات دار الكتب
الصفحه ٤٣ : المستقنع مختصر المقنع» و «الحاشية
على التنقيح» (٥) ، وغير ذلك. وكانت له اليد الطولى في معرفة المذهب وتنقيحه
الصفحه ٩٠ : ، إذا علمنا
كما أشار عبد اللطيف الحميدان في كتابه : إمارة آل شبيب في شرق جزيرة العرب ، ص ٧٧
: أنه ليس
الصفحه ١٦ :
بالسنين ، ومعرفة الوقائع فيها ، استخرت الله سبحانه في وضع هذا المجموع» (١). ثم اعتمد على مصادر شفوية عاصر
الصفحه ١٨ : لو أن
الجهد المبذول في إعادة التحقيق ينصرف إلى عمل آخر. وجواب ذلك ، أن كتاب «ابن بشر»
من المصادر
الصفحه ٧٦ : عيسى في كتابه تاريخ
بعض الحوادث فذكر الاسم هكذا : ماضي بن جاسر بن ماضي بن محمد بن ثاري بن محمد بن مانع
الصفحه ٢٠٦ : ، ٥٣.
العمدة ، ٧٣.
الغاية ، ٥٣ ، ه
٥٢.
الفواكه العديدة
في المسائل المفيدة ، ه ٤٣ ، ه ١٤٢.
كتاب
الصفحه ٢١٦ : ) المرادي ،
محمد خليل بن علي (١٢٠٦ ه).
سلك
الدرر في أعيان القرن الثاني عشر ، القاهرة : دار الكتاب
الصفحه ٢٠ : محفوظة هناك تحت رقم (٧٧١٨OR). وتقع في ٢٥٨ ورقة كتبت في غالبها بمداد أسود ، إلا
كتابة العنوان تناوبت
الصفحه ١٣ :
١٠١١ ه ، وتبعه
في ذلك «ابن يوسف» ، أما «ابن عضيب» ، فيجعل بداية تاريخه سنة ١٠٥٩ ه. ويعدّ «ابن
الصفحه ١١٠ :
سليمان على
المجمعة ثم آل دهيش بعده ثم علي بن سليمان بعدهم ثم علي بن محمد (١) في حوطة سدير.
وفيها
الصفحه ٨٩ : أ ، والمخرومة. أما النسخة ب فقد تقدمت السوابق في أول الكتاب. وارتأينا
حذفها هنا لعدم مناسبتها.
(١٠) جاء في